غلاف قصة أحببت لعوبا  بقلم YosraKpop
أحببت لعوبا
  • WpView
    مقروء 650
  • WpVote
    صوت 32
  • WpPart
    أجزاء 1
  • WpView
    مقروء 650
  • WpVote
    صوت 32
  • WpPart
    أجزاء 1
مستمرّة، تم نشرها في أغسـ ١٩, ٢٠١٦
هي الرواية مو قصة وإنما حقيقة وعشتها أنا وهي لحد الآن لساتها عم تجرحني لهييك كان لازم احكيها لشي حدا ومالقيت غير هاد المكان 

امممم أنا ماحبيت بس حسيت انو لما اسمع عن هاد الشخص بيوجعني قلبي من جواتو لانو أنا ضيعتو 



هي قصة حب حزينة 
أبطالها 
أنا (انت) فتاة عادية 
هو (الشاب لا يمكن أن أذكر اسمه الحقيقي )
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف أحببت لعوبا إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
 إبنة الزعيم   بقلم aez0852
18 أجزاء مستمرّة
أربع عشرة سنة مرّت، وهي تعيش لا تعرف سوى الجدران الباردة، الصراخ، والخوف. كانت "ليانا" - أو كما كانت تُنادى هناك بـ"رقم 12" - لا تذكر سوى القليل من ماضيها. وجوه باهتة، لمسات دافئة اختفت، وصوت أنثوي كان يهمس لها دائمًا: "أنتِ بأمان، صغيرتي." لكن الأمان اختفى في لحظة... عندما اختُطفت من الحديقة، وكان عمرها خمس سنوات فقط. ضرب، قسوة، طاعة عمياء... تحوّلت ليانا إلى فتاة لا تبتسم، لا تبكي، ولا تثق بأحد. كانت تنام وهي تشدّ الغطاء حول جسدها كأنها تحتمي من شبح لا يُفارقها. وفي ليلةٍ ماطرة، حدث ما لم يكن في الحسبان. اقتحمت الشرطة المقر، وأُنقذت هي وأطفالٌ آخرون. أخذوها، وأجروا الفحوصات، وتحليل الحمض النووي أعادها إلى حيث لم تكن تتخيّل أن تعود: عائلتها الحقيقية. عائلة "الدّاغري"... اسمٌ يُهمس به في الأزقّة ويُخشى في العالم السفلي. الأب، رجلٌ بارد الملامح، تملأه الصرامة. أما الإخوة السبعة، فكل واحد منهم يحمل ملامح قاتلة وسرًا أعمق من البحر. رجال المافيا لا يعرفون كيف يُربّون فتاة صغيرة خرجت من الجحيم. لكنها لم تكن فتاة عادية بعد الآن... ولن تكون.