شردت بافكاري بعيدا عن واقعي الموجع
فسكنت في بحر عيناي الدموع
لتعود فيني الى ساحة الواقع
فالى متى ايتها الجراح ...؟؟؟؟؟؟؟
الى متى تقطني عبائتي
تسكنيني .. تؤذيني .. تناديني في ليلتي
وفي يومي .... لتصرخ اهاتي
في الوقت ألذي تشعر به أنك غارق في إعصار الحياة ثق أنني سأمسك بيدك أخرجك من ضياعك سأكون صبوراً لأجلك مهما أبعدنا الوقت ... ففي نهاية هذا الطريق أنت أيها الغالي لدي أتمنى أن تبقى معي دائماً.