الباب المخيف
  • Reads 830
  • Votes 27
  • Parts 1
  • Reads 830
  • Votes 27
  • Parts 1
Ongoing, First published Aug 21, 2016
دق الباب لكن لا يوجد احد هذة الكلمات التي بدأت بها القصه
All Rights Reserved
Sign up to add الباب المخيف to your library and receive updates
or
#329الرعب
Content Guidelines
You may also like
إنني أتعفنَ رُعباً by gjldhf
32 parts Ongoing
يقول فان جوخ: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي يصنعه العقل بنا ؟ إنه يفقد الاشياء بهجتها ويقودنا الي الكتابه. وأنا اقول: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي تصنعه كوابيسي بي؟كل احلامي وكوابيسي تقودني نحو الكآبه والجنون! إنني أتعفنَ رُعباً وخوفاً وهلعاً لو لا ريشتي وألواني هذه ،أعيد بها خلق كوابيسي من جديد علي الواح الكانفس البيضاء حتي تخرج من باطن عقلي وتستقر علي لوحه بيضاء. ماذا أصنع ؟ أريد أن ابتكر خطوطاً وألواناً جديد غير تلك التي تتعثر بها حياتي كل يوم... كل ألاوان والرسومات لها بريق بشع ومخيف ومرعب وكثيب في عقلي ،وهل هي هكذا في الطبيعه؟ أم أن عقلي مريض؟ دائماً اتسأل: هل كل رسام كئيب ؟ أم كل كئيب رسام رغم أننا نمارس أجمل موهبه زرعت علي الأرض لكن لمَ ينتهي المطاف دائماً بنا نحو التعاسه؟ عني أنا لا أعرف هل أبتكر فناً جديداً ؟ هل ارسم عالماً وخطوطاً وألواناً جديده؟ أم هل اتجهت إلي طريق الفن لكن أرمي بكوابيسي علي أشخاص آخرين ؟ أم هل أصنع وحشاً جديداً ؟! وحوشاً تعزو هذا العالم ،وحوشاً مخلوقه من كوابيسي وأصبحت في لوحات فنيه..... ماريا.....
You may also like
Slide 1 of 10
الثانية عشر بتوقيت شوكي cover
اجرام الليالي cover
هوس الخيلع  cover
الرهب  cover
المضاجعة 🔞 cover
إنني أتعفنَ رُعباً cover
«  فيك من عيِن لمها  و من عنق لفرس  » cover
ضلمُ المَهب   .   cover
إحتجاز العُقول cover
و في عشقها احترق  cover

الثانية عشر بتوقيت شوكي

87 parts Ongoing

قصص قصيرة رعب بالعامية المصرية، حكاية جديدة كل يوم اتنين و خميس