خريف, قصةُ العزلة, الكآبة والعجز بعد الفقد..
واقعٌ بريشةٍ خيالية, ذاتُ رذاذٍ لامعٍ بالأمل, دافئٍ بالمحبة, وملئٌ بالإخلاص الوفيّ..
هي أمل التي غاب عنها الأمل, كم عانت وسقطت ووقفت لتسقط بقوةٍ أكبر من الأولى, لم تكن كأبطال الحكايات الذين يصبرون على المشاق والمتاعب, كانت حالمةً بأمان والدها وثقة والدتها, منتظرةً هذا الحلم أن يتحقق..
صِيغت قصتها بالحكاية الذاتية, لم تسترسل روايتها بل كانت تروي قصة يومٍ لتجذب حكاية آخر..
لم ترد أمل لقصتها التوقف هاهنا, أن تكون مجرد قصةٍ عابرة,أو أن تُنسى!! كانت تعلم أن هذا الإختبار الذي مرّت به كُتب له أن يُنشر, وأن يعرفه الناس!.
أردات من كل قارئ أن يخرج بحكمةٍ أو فائدة واحدة *مخفيّة* !!
فـحققوا..
قراءة ممتعة أتمناها لكم..
****
*أقصى ترتيب وصلت إليه الرواية في تصنيف قصص عامة هو #34
*الرواية مكتملة, وسيتم تنقيحها
قريباً.
*مشاركة في مسابقة:
#مسابقة_أفضل_كاتب_عربي_للرواية_2
Cover by: @ratooja_styles