كانت روان فتاه ذات الثامنة عشرا سعيده مع عائلتها الصغيره المكونه من ام واب واخ اكبر منا في الجامعه يدعى خالد واخت اصغر في المرحله المتوسطة تدعى ليلى الى اليوم اللذي استلمت فيه روان وثيقه التخرج
Sign up to add جعلني احس بالامان مجددا to your library and receive updates
or
كانت روان فتاه ذات الثامنة عشرا سعيده مع عائلتها الصغيره المكونه من ام واب واخ اكبر منا في الجامعه يدعى خالد واخت اصغر في المرحله المتوسطة تدعى ليلى الى اليوم اللذي استلمت فيه روان وثيقه التخرج
النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد.
هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين.
"ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربي...