أفقدتنى صوابى. بقلم Ami Ismael
  • Reads 194,934
  • Votes 2,181
  • Parts 29
  • Reads 194,934
  • Votes 2,181
  • Parts 29
Complete, First published Sep 01, 2016
نسير في طرقنا لا نعرف كيف نواجه العالم، هل نحن حقاً غير متصلين ببعضنا البعض، أم نحن نحلق لنسطر تلك الروايات التي كتبت لأجلنا. 

هل عالمك و عالمي منفصلان، أم هما أحجية نظمت بعناية لتصنع صراع الأقدار، أحجية نحلق بها لنجمع قطعها المتناثرة.
نعيش في تلك الحياة والإضطرابات تلوح في الأجواء لتفقدنا الصواب.

تعلم كيف تعيش الواقع 
الرواية تجمع بين الفصحي و العامية المصرية 

بدأت في 1/9/2016
جميع الحقوق محفوظة
All Rights Reserved
Sign up to add أفقدتنى صوابى. بقلم Ami Ismael to your library and receive updates
or
#44تفكير
Content Guidelines
You may also like
الأطلس "دمليج اسود" by user66305557
48 parts Ongoing
اثناء دوراني حول نفسي بالغرفة بحيرة انفتحت عليه الباب، اللتفتت اشوف منو واذا اللگه زلم ثنين طوال لابسين اسود من فوك ليجوه وينظرولي بأبتسامة ماكرة خبيثه.. -اوهووو فاتت المدلل هيج عروس -اشلونك يَـ حلوا حطيت ايدي على قلبي راح يوگف ابتعدت خطوتين ودورت على صوت بأوتاري الصوتيه لكن اختفى من الخوف.. تقربو ثنينهم عليه، واحد منهم قفل الباب واندار وهو يكول باللهجة العراقية.. -خوش هدية انطانه الوريث المدلل ضحك الثاني بمكر وهو يطلع جگارة من جيبه ويشعلهه.. -فريسه ليومين...... في أساطير القـتام أطلسٌ متهور وتائِه يسيرُ نحو الظلام خطواتٌ مُهلِكة يخطوها بإنسجـام سيرٌ كالعقارب تحت الرُكام تتحرك مُدركةً الوقت لكن بِشرود مُثيرة للتساؤلات والتعقيد تسيـّرُ ثانيةً ثانية بكُـل برود مُحاربةٌ عذبة وذكية سقطت قُسرًا في هذا القاع لتغرق في .. الأطلـس ... بلا إنتهاء من الأكابر الاثريـاء ، المُنَعميّن غير الاشقياء دمليجٌ أسود يُحيط بـ غفلةٍ و عناء لكنهُ .. متهورٌ عَنيد ، غير مُتأني مليئٌ بالتعقيد لا يخشى أي شيءٍ إلا القليل فمـا السبيـّل ؟ وكيف ستكون نهاية هذهِ الأساطير ؟ الأطلس " دمليج أسود " أهيَّ العشق أم التضليل ..... ؟
حب تملك (Something happened to my HEART) by AlShimaaAshraf
52 parts Complete
الحب مهما كله اتكلم ووصفه محدش هيقدر يوصفه 100% .....الحب مرض ملوش علاج .... الحب زي ماهو ضعف فا هو قوة.. الحب جحيم يطاق <span class="emoji-outer emoji-sizer"><span class="emoji-inner" style="background: url(chrome-extension://immhpnclomdloikkpcefncmfgjbkojmh/emoji-data/sheet_apple_64.png);background-position:47.5% 90%;background-size:4100%"></span></span><span class="emoji-outer emoji-sizer"><span class="emoji-inner" style="background: url(chrome-extension://immhpnclomdloikkpcefncmfgjbkojmh/emoji-data/sheet_apple_64.png);background-position:50% 12.5%;background-size:4100%"></span></span> الحب ممكن يرفعك لسابع سما وممكن يجيبك سابع ارض.. الحب لا يقتل العشاق هو فقط يجعلهم معلقين بين الحياة والموت <span class="emoji-outer emoji-sizer"><span class="emoji-inner" style="background: url(chrome-extension://immhpnclomdloikkpcefncmfgjbkojmh/emoji-data/sheet_apple_64.png);background-position:47.5% 90%;background-size:4100%"></span></span> الحب أنانية والحب المجنون المتملك يجعل الناس وحوشاً... الحب يقتحم قلب الرجل دون استئذان.... لا احد يمكن ان يكسب قلب اخر بالقوة...... ...................................................................................................... اياد : " انا اسف سامحيني والله ما كنت قاصد أأذيكي انا بعشقك يا ليليان مكنتش قادر اشوفك مع حد غيري انا كنت عايزك ليا وكنت هتقدملك علي سنة الله و رسوله بس لما اتجوزتي حبي ليكي عماني والغيرة كانت بتاكلني سامحيني والله ما كنت قاصد اعمل فيكي كده " . -ليليان عمالة تعيط بصوت عال
You may also like
Slide 1 of 10
الـوقار (حَصافة غزلان) cover
زواج إرث cover
مغتصبى المجهول cover
السجين بقلم نجلاء لطفي cover
اولاد الحكم  cover
الميراث "المصير المُبهم" cover
ياغهاز .. بقصة وشخصيات مختلفة (كاملة) cover
الأطلس "دمليج اسود" cover
امرأة في الظل  cover
حب تملك (Something happened to my HEART) cover

الـوقار (حَصافة غزلان)

42 parts Complete

بَينَ حياة الـتعَيسة و الـطُغیان تَسکن فتاةُ خُلقت بَينَ الـنفايات أب چـَشَــع يـعَبُد الـمال أم لاَ تَــعرف مـعنى الحَنان اجـسادهـم مـتشبعه فـالحرام جَشعين بـشعين لا يـعرفـون معنى الرحـمه تـَقع ضـحيتهم فٌتاة مليئ بـالوقـار شـهوات مُحرمه قـَلوب مـن حَجـر ذَكــريات لـا تـَمـوت طـغيان يَزداد كـل يـوم بين براءةٍ ووحشية، كان هناك إجبار وتجبّر. غزلان تُسقط دون صوت ، وفي كل مرة يدّعون أنها ليست إلا كوابيس الليل. قــلوبهم مليئ بالـسواد غـاضين الأبـُصاࢪ عـن الـرحمه تُعاکسها الاقدار والأمنيات تـلك الـوقار فـ تعودُ للتَجُبر و الـطُغیان فـ تعتقد أن الراحة فـي إنتظارها لـكن ...! الروايه باللهجه العراقيه للكاتبه : مريم احمد