مستودع 0T
  • مقروء 1,836
  • صوت 120
  • أجزاء 12
  • مقروء 1,836
  • صوت 120
  • أجزاء 12
إكمال، تم نشرها في سبتـ 02, 2016
.,

حين يحول شاب مستودعه الصغير.، الى متسع يستقبل فيها كل من منعته الحياة من تفريغ مشاعره و البكاء،، فيقدم مواساته لهم 
فمن سيكون من يواسي ألامه،.؟ 


،.
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف مستودع 0T إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
or
#84قصصعامة
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
أَوْتَــار الْقَــدْر بقلم asmaa487
23 جزء undefined أجزاء إكمال
عَجَبَاً!! لتلك النفوس المريضة التي تنصاع لطمعها !! 📚 في احدي الليالي المظلمة انتشرت المروحيات الهليكوبتر بالاجواء تصور ذلك الحدث المخيف ، و مقابلها علي ارض مدينة انجلترا انتشرت سيارات الاسعاف والشرطة بالاضافة لسيارات الاطفاء لتصيب كل شاهديها بالفضول والفزع مما يحدث !! اللهيب انتشر كجحيم يأكل كل ما يراه أمامة ليترك اجساد اصبحت من غبار الماضي الاليم .. أصوات صراخ البشر تعالت لتدخل الرعب والفزع لقلب ساكنيه .. خطوات تركض في محاولة لتهرب من الموت واخري تجاهلت براثن الموت لينقذ احباءه .. بينما النار انتشرت فخيوط حادة ترمي بكل من يعترض طريقها بوسط جحيمها الاحمر ! --- ليس كل ما نمر به قد يكون بسبب تلاعب القدر ولكن .. قد يكون هناك من يلعب بأوتار القدر ليحركنا كما يشاء !! (((((((رواية نقية ))))))) 20/2/2020 بدأت كتابتها 19/3/2020 انتهت كتابتها تم النشر 22/4/2020 #تحذير: لا اسمح لأحد سرقة أفكاري او كلماتي فلن أضمن ردة فعلي 😕😒
الاشوس بقلم erin_i9
35 جزء undefined أجزاء مستمرة
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق ٭٭٭ -مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون -بجانبكِ ألى الأبد خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض -هل أحببتني! -وهل لأب لايُحب أبنته -لست أبنتك -طفلتـي وهوسـي وهُيامي -تخلوا عني جميعاً -ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا -ستخذلنـي؟ -أيخذل الأنسان روحهُ! ٭٭٭ -من أنتِ؟! -اوتسأل حقا من انا ! انا من ستقلب الجبال و الأنهار لقبت بالفراشة لرقتي و بالوردة لشدة جمالي و بالرصاصة الفضية لقوتي و ما زلت تسأل حقا من انا !! رواية حقيقية بقلمي أرين