نجد أن لكل قصة من قصصنا تمتلك نهاية سعيدة بينما هذه القصة قد نجد نهايتها مؤلمة نجدها تحكي قصة واقعية نوعا ما فلكل بيت من بيوتنا قد نجد ظلم وحياد وتمييز بين الأبناء والفتيات وأكثر ما يصاب بالظلم الأبن الأكبر ، البنت الكبرى وهنا نجد مأساة حنان قد تجلت لأنها الأخت الكبرى لذلك أترككم مع القصة وأود مشاركتكم وإضفاء الجو بكل ماهو جميل ومفيد حتى يتسنى لنا إيجاد حل جذري لمثل هذه المشكلات وحتى لا تكون قصصنا مجرد كلمات جامدة تناثر هنا وهناك لا يشعر بألمها سوى كاتبها فقط هيا بنا نستمتع بكتابة قصص نتبنى فهمها وحل مشكلاتها وتحليلها لنجد متعة أكبر .. ودمتم في رعاية الله وحفظه .. أختكم/ أميرة زماني 4/9/2016All Rights Reserved