Story cover for رأيتُني مِنبراً by -red_moon-
رأيتُني مِنبراً
  • WpView
    Reads 3,586
  • WpVote
    Votes 337
  • WpPart
    Parts 16
  • WpView
    Reads 3,586
  • WpVote
    Votes 337
  • WpPart
    Parts 16
Ongoing, First published Sep 08, 2016
« اخي؛ 
لطالما تمنيت وبخفاء النية أن اكون لنفسي حياةً ...
نهاياتي بقدرٍ أسلم به ، لا يؤذيني الجفاء ولا يلوك الشوق لأحبابي روحي الهشة ،تنطوي أيامي وانا بحالة من الإكتفاء العميق .

ولكنني لحقيقة حتى المُنتهى إنسان يشتاق ويتأذى ، ذاكرتي كمرفأ بلا سفن على شفى الغرق بالمظالم ... ينتابني دوماً إحساس بالوحدة ، كوحدة اولى قطرات الغيث التي ترتطم بأرضنا في ترنيمة الشتاء ».
All Rights Reserved
Sign up to add رأيتُني مِنبراً to your library and receive updates
or
#199تراجيديا
Content Guidelines
You may also like
كريمارا ➵ متوقفة. by AraleIlayda
9 parts Ongoing
☽ ⋆ في قريةٍ مطوّقة بالضباب، حيث الهدوء وهم، والدفء غطاء هشّ، نشأ صديقان كأخوين... أحدهما، محامٍ نشأ بين الحب والطهر، والآخر، جنديٌ وُلد من اليُتم، وعاش على فتات الضوء المنبعث من صديقه. لكن النِّعم لا تبقى نقيّة في حضرة الحياة، ففي ليلةٍ زمجرت فيها العاصفة، انهدّ جدارٌ من الطين... وآخر من الوهم. قبوٌ مكشوف، سرٌّ مروّع، وجريمة دُفنت تحت سنواتٍ من الإنكار... وجلودٍ من بشر. الآن، بين وجه مشوَّه وهوية جديدة، وبين صبيٍ فقد صوته أمام الرعب، وبين عودة رجلٍ من الحرب، يبحث عن ظلال الماضي... ❁ يبقى السؤال: هل يمكن للقاء أن يُنقذ ما تبقى من إنسان؟ أم أن بعض الأسرار، حين تُكشَف، لا تترك مجالًا للنجاة؟ ❈ ✽ ❈ ✦ يُنشر فصلٌ جديد في كل أسبوع، وفق خُطى ثابتة لا تتعجّل الحكاية. ✦ رواية طاهرة من الشوائب، مشبعةٌ بالرمز والمعنى، تُهدي ذاتها لمن يرى في الأدب سُلَّمًا للرّوح، لا مرآةً للابتذال. ✦ الحقوق محفوظة. فلا النصّ يُجزأ، ولا ظلّه يُستعار دون إذنٍ بيّن. 🕊 ما لا تهتدي إليه البوصلة، قد يدلّ عليه حرف عابر... فاتركوا صداكم، لعلّه يرشد الحرف في تيهه.
 كظلٍّ لكِ by saso_77
53 parts Complete
بعدما قالهُ هذا الغريبُ أمامي، صمتُّ لثوانٍِ أدير كلامه في عقلي، لكن شيءٌ ما لا يبدو طبيعياً، أو ربما أنا قد جننتُ رسمياً. لحظةً فقط .. أقالَ شبح؟ بجزءٍ من الثانية كنت قد دفعته بعيداً وصرخت بعُلو أركض للنافذة " لص! لصٌ اقتحم المنزل ساعدوني!!" ☯ ~~~~~ ☯ ↜" أستثقين؟" ↜" أنت يا هذا! اظهر حالاً وأخبرني بما فعلته!" ↜" إذاً، أفقدكِ عقلكِ؟" ↜ما حجم قدراته تحديداً؟ ↜" أتريدين مني الرحيل؟" ☯ 𝓉𝒽𝑒 𝓈𝑜𝓁𝒶𝓇 𝓈𝓎𝓈𝓉𝑒𝓂 𝓈𝒽𝑜𝓊𝓁𝒹 𝒷𝑒 𝓋𝒾𝑒𝓌𝑒𝒹 𝒶𝓈 𝑜𝓊𝓇 𝒷𝒶𝒸𝓀𝓎𝒶𝓇𝒹, 𝓃𝑜𝓉 𝒶𝓈 𝓈𝑜𝓂𝑒 𝓈𝑒𝓆𝓊𝑒𝓃𝒸𝑒 𝑜𝒻 𝒹𝑒𝓈𝓉𝒾𝓃𝒶𝓉𝒾𝑜𝓃𝓈 𝓉𝒽𝒶𝓉 𝓌𝑒 𝒹𝑜 𝑜𝓃𝑒 𝒶𝓉 𝒶 𝓉𝒾𝓂𝑒 لم أُدرك مدى غرقي بك سوى بعد أن شعرتُ بالحب يملأ كل خلية داخلي ويخرج ليفيض من عيناي نحوك. نهايةُ كونٍ رتيبة وقريبة، كيف للبشريّة أن تمنعها وتوقف حصاد مليارات الأرواح .. كيف؟ 1# في الفانتازيا ★»»» 1# في العاطفية ★»»» __ ✔ عزيزي القارئ، إن كنتَ تملك ولو القليل من التفكير بسرقة المحتوى، فأنصحكَ بدفع تلك الفكرة جانباً وسحقها والخروج من هنا بهدوء كما دخلت، شكراً.
سُحبت إلى أزقة العصر الفيكتوري  by yuren033
77 parts Complete
التاريخ الفيكتوري ... العصر الذهبي .. حيث القصور و الملوك .. الفساتين و المجوهرات.. الدوق البارد و قائد الفرسان .. عصر القصص الرومانسيه و الدراميه ... ........ كُنت أعشق هذه القصص و الروايات و أقرئها بشغف بالغ .. أتخيل أنني في يوم ما سأنال فُرصتي و اسقط في إحدى قصص الحب المُثيره اللطيفه و الدراميه .. خيال مُراهقه مستحيل .. لم أظنه سيحدث يوما .. و الحلم يُصبح حقيقه ..! .. نبذه ::.... لمعت عيناه ببرود واضح تحت ضوء البرق .. إقترب منها بهدوء .. فشدت سيلينا على الخنجر بكل قوه وهي تقول بتحذير: لا تقترب إبتسامه بارده رُسمت على شفته وهو يخطو خطوه أخيره تحت ضوء البرق بينما رفع ذراعه التي كانت تنزف بالفعل .. لمس وجنتها و إقترب من إذنها هامسًا: حتى لو قتلتيني أميرتي .. لن تتخلصي مني .. لن تتمكني من نسياني .. أبدا .. قشعريره مرت على جسدها بينما قبضتها تراخت .. و يسقط الخنجر من بين يديها ! ليصدر صوت إصطدامه بالأرض الغير ممهده و ترتفع اصوات المطر من حولهما
You may also like
Slide 1 of 10
كريمارا ➵ متوقفة. cover
بَلَاكِيروا cover
دموع الخريف cover
جَيداءْ cover
 كظلٍّ لكِ cover
كيف لك ان تكون محض خيال؟  cover
حواس مغلقة cover
سُحبت إلى أزقة العصر الفيكتوري  cover
عتهُ فقدان cover
أقحوان تحت الأنقاض cover

كريمارا ➵ متوقفة.

9 parts Ongoing

☽ ⋆ في قريةٍ مطوّقة بالضباب، حيث الهدوء وهم، والدفء غطاء هشّ، نشأ صديقان كأخوين... أحدهما، محامٍ نشأ بين الحب والطهر، والآخر، جنديٌ وُلد من اليُتم، وعاش على فتات الضوء المنبعث من صديقه. لكن النِّعم لا تبقى نقيّة في حضرة الحياة، ففي ليلةٍ زمجرت فيها العاصفة، انهدّ جدارٌ من الطين... وآخر من الوهم. قبوٌ مكشوف، سرٌّ مروّع، وجريمة دُفنت تحت سنواتٍ من الإنكار... وجلودٍ من بشر. الآن، بين وجه مشوَّه وهوية جديدة، وبين صبيٍ فقد صوته أمام الرعب، وبين عودة رجلٍ من الحرب، يبحث عن ظلال الماضي... ❁ يبقى السؤال: هل يمكن للقاء أن يُنقذ ما تبقى من إنسان؟ أم أن بعض الأسرار، حين تُكشَف، لا تترك مجالًا للنجاة؟ ❈ ✽ ❈ ✦ يُنشر فصلٌ جديد في كل أسبوع، وفق خُطى ثابتة لا تتعجّل الحكاية. ✦ رواية طاهرة من الشوائب، مشبعةٌ بالرمز والمعنى، تُهدي ذاتها لمن يرى في الأدب سُلَّمًا للرّوح، لا مرآةً للابتذال. ✦ الحقوق محفوظة. فلا النصّ يُجزأ، ولا ظلّه يُستعار دون إذنٍ بيّن. 🕊 ما لا تهتدي إليه البوصلة، قد يدلّ عليه حرف عابر... فاتركوا صداكم، لعلّه يرشد الحرف في تيهه.