Friendship or more "zaylene"
  • Reads 12,326
  • Votes 541
  • Parts 7
  • Reads 12,326
  • Votes 541
  • Parts 7
Ongoing, First published Sep 10, 2016
لقد ظنوا انهم مجرد أصدقاء لكن كانت اكبر من هذا لكن هل سيلاحظوا في الوقت المناسب 


"أنا أحبك يا سيلينا " قالها لتنظر له بحزن "انت متاخر جدا زين " 
سألها "ما الذي تتحدثين عنه " 
درت عليه وهي علي حافة البكاء "أنا ملك شخص اخر وانت ايضا لديك بيري " 
لتتغير ملامحه الي غضب وأمسك بها من زراعتها بكل قسوه "إنتي ملكي أنا سيلينا ملكي انا "
ثم قبلها بقسوة و هو يردد 'ملكي' و هي تبكي
All Rights Reserved
Sign up to add Friendship or more quot;zaylenequot; to your library and receive updates
or
#80justin
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
19 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
في عتمة العقل cover
أجملُ الصور الشعريه، صورك cover
الموروث نصل حاد cover
عشاق من أحفاد الشيطان  cover
سر بين السطور  cover
انقطاع 5  cover
أنا وأسمري  cover
الامارة cover
لبوة على شفا الثار cover
عشق أولاد الذوات cover

في عتمة العقل

42 parts Ongoing

في ليلةٍ مُقمِرَةٍ قَرَّروا أنْ يَأخُذُوْا الأمور بِايِدِيهِمْ واِسْتِخدَامَ مَعْرِفَتِهِم بِشَكلٍ غَيرَ أخلاَقِيْ أصْبَحُوا المُجرِمِينَ الذِينَ كَانُوا يُلاحِقوا الأوهَامَ بَدَلًا مِنْ أنْ يُعَالِجُوها فِيْ تِلكَ اللّحظَة ، أدرَكوا إنَهُمْ تَحَوَلُوْا إلَى مَا كَانُوا يَخْشَون : " مُختَلِينْ عَقْلِيًا، مُحَاصَرِينَ بَيِنَ جُدرَانَ جُنُونِهِم ، وأصْبَحُوا ضَحَايَا قَبل أن يُصبِحُوا أجْناءٌ ."