الأقدار قدرت لنا منذو ان بدأ خلق الكون...
لا يد لنا بها...
سوى ان نرضى بها سواءً اعجبتنا او لم تعجبنا
لا نستطيع ان نعترض عليها أبداً. ..
ولا نستطيع ان نرفضها
ولا يمكننا ان نكفهر
او ان نحمل عبى يثقل قلوبنا
علينا ان نرضى برحابة صدر بقلب منشرح
مهما كانت شدتها لابد ان نقتنع
لانه خيره من الله اختارها لنا واكيد إنه خبئ لنا وراء ذلك استبشار عظيم. ..
أمرنا بالصبر وقد قال في محكم كتابة وبشر الصابرين. ..
وأكيد إنه خبئ لنا وراء الصبر بشرى سعيدة. .
ومفاجأة ربانية مفرحة..
نتخيل روعتها مع كل نكبة تجتاحنا...
نتلذذ بالاقدار ونجملها
نجعل لها حلاوة
نقلبها من السلبي إلى الإيجابي. ..
نبتعد عن الاحزان والتذمر. ..
رواية اقدارنا...
تتحدث عن ثلاثة توأم اخوات
قدر لهن بالحياة ان تعصف بهن رياح الأيام المعتادة.
...
صبرنا وبالأخير حازن على ما رغبن...
رسم لهن القدر حياة سعيدة بعد رحلة شقاء لسنوات عديدة. ..
تبسمت لهن الايام بسرور...
رضينا بذلك. ..
نخوض في رحلة حياتهن المتعبة والشاقة
نخوض في تفاصيل أحداث حياتهن
ماذا جرى لهن وماذا عاشن...
وكيف توصلن بالاخير إلى ما طمحن له..
قراءة ممتعة للجميع