ڤيريسا تعود لموطنها بعد غياب دام لأعوام هروبًا من حبها الفاشل لتجد أن كل شيء تغير، حتى الرجل الذي كان يومًا ما صديقها الأقرب أصبح يكره النظر لها، دون أن تعرف أن صديقها الأقرب الفارس زين إيلماري مغرمًا بها لستة أعوام في صمت، وأنه مستعد للبقاء عاشقًا لها في صمت حتى تدرك أن كذبة إبريل تلك ليست سوى الحقيقة التي سخرت منها..
" إن نِصفي يَحتاجُكِ فَتعالي حتى أكتَمِل بكِ.."
-زيـن إيلماري..
-كُتبت في الثامِن عشر مِن ديسمبر..
٢٠١٦م..
-إنتهت في اليوم الخامس عشر من سبتمبر..
٢٠١٩م..
مُلاحظة:
الرواية مُقتبسة مِن عِدة أحداث واقِعية ، حُذفت سابِقاً للتعديل عليها..
لا أسمح بنسب أي جُملة لأياً كان..
•مُـحـتـوى جريء، يخُص الناضِجين فكريًا..
حائزة على:
#1 in غربة
#1 in romantic
#1 in Novel
#1 in hate
#1 in الم
بقلمي (حقيقيه)
القي بنظري إلى الخلف ، فأتجمد !
أي مجزرة تلك التي خرجت منها حياً ؟
بقلمي الكاتبه :ميار
ــــــــــــ🎀ـــــــــــ
هل فعلاً لاتوجد صداقه ام أنا قليله الحظ ام انتم تكرهوني
لماذا!
وهل كان هاذا جوابكم
ربما قليلا مافعلتموه !!!!!!!
مجهول! لاتحزني
وهل يهمكم امري
مجهول !فِداكَ القلبُ لا تحَزن لشيءٍ
لأنَّك إن حَزنتَ فأنتَ منِّي
وَلا تُسبل دُموعَكَ كلَّ حينٍ
وَخُذ دَمعِي وَخُذ إن شئتَ عِيني .
يُغادرنَا القلق ، لَكنَّه لَا يتوقف عن الالتفات .
رغم اعتيادك على الأمر، تحزن مرة أخرى.
أنا قليله الحظ اما الحياة صعبه
رغم صغري تعبت
همومي جبال عله قلبي كـ ليل المظلم الذي تستحله الوحوش
لماذا يبنتي
أنا ابنتك ؟
جميلتي
عزيزتي
قرت عيني
نجاتي من المعصيه
طفلتي
أنا مهمه بالنسبه لك؟
بأيّ حرف قد أصوغ جَمالها ؟
وبأيّ شعرٍ قد أحتوي عَيناها ؟
ذهبَ الجَمالُ بكلّ دارٍ يبحثُ ..
حتى أتاها مقبّلاً يُمناها
لا والذي وضع العيونَ بحِجرِها !
ماسرّت العينانُ قبل رُؤاها
رُبما غدًا او بعد غد
رُبما بعد سنينٍ لا تُعد
رُبما ذات مساءٍ نلتقي
في طريقٍ عابرٍ من غير قصد
ربما...
في نهاية ديسمبر نلتقي !
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ🎀ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اول