ارجوك احفظ سري
  • GELESEN 5,730
  • Stimmen 480
  • Teile 9
  • GELESEN 5,730
  • Stimmen 480
  • Teile 9
Laufend, Zuerst veröffentlicht Sep. 30, 2016
تسوباكي كيكو فتاة غير شعبية بالمدرسة كما انها غريبة ومرعبة والجميع يخشاها ويسخرون منها و يلقبوها بشبح المعبد لكنها في الحقيقة تحمل سر كبير و في يوم يعرف سرها اكثر فتى تكرهه في المدرسة ....ياترى ماذا سيحدث كما انها تحب صديقها في الفصل من طرف واحد كيف ستتصرف حول هذا الامر وهل الطالب الذي كشف سرها .....سيحتفظ  ام سيفعل شيء اخر
Alle Rechte vorbehalten
Melden Sie sich an und fügen Sie ارجوك احفظ سري zu deiner Bibliothek hinzuzufügen und Updates zu erhalten
or
#14ارجوك
Inhaltsrichtlinien
Vielleicht gefällt dir auch
الموروث نصل حاد von Asawr_Hussein22
7 Kapitel Laufend
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
Vielleicht gefällt dir auch
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
الامارة cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول �والثاني  cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
عاصفة الهوى  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
الموروث نصل حاد cover
أنا وأسمري  cover
عشق أولاد الذوات cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

94 Kapitel Laufend

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.