رواية ؛ أحب فرحتك وضحكتك ، رواية جميلة جدًا ورائعة ، والأسلوب أجمل ، مستحيل ينمل منها ، الأبطال أسماءهم رائعة وأشكالهم جميلة ، بطلتي ؛ " زهور " ، بطلي ؛ " راكان " ، أولاد عم وبِنفس الوقت أصدقاء ، راح تصير بينهم أشياء جميلة وغريبة ، لٰكن بطلتي تقع ضحية لـِ الإنتقام ، فهي سوفا تنتقم لـِ أُختها المتزوجة ولد عمها عن حُب ، فكيف سوفا تنتقم ؟, مُقتطفات مِـن الرواية ؛ ✨ منصُور رفع حاجبه وبـِ ضحكة : حتىٰ أنا فكرت كِذا وألحين بروح . راكان بـِ إبتسامة وصوت شبه عالي : أحسن والله . " لف ودخل داخل المُستشفىٰ " . منصُور عض شفته بـِ قوة . " مشىٰ لـِ سيارته " . // أُم وسام تبكي : بنتي أبي بنتي ، أبيها بشوفها . رغد وهي تبكي : يُمه لا تزودينها علّي ، خلاص . عبد العزيز حضن رغد : خلاص لا تبكين بتقوم . // ليث تأفف وجمع الأوراق بسرعة ، بدأ يقرأ بـِ ضجر ، فتح ععِيونّه عّلىٰ وسعها . ليث بـِ صدمة : كذابة " ضحك بعدم إستعياب " والله إنك كذابة ، مُستحيل . // حمد مشىٰ من جنمب خُلود وهو ينأظرها بـِإشمئزاز ، فتح الباب وخرج أبو سلمان ، تنهد بـِضيق وسكت . // خُلود تطالع في زهور وسماهر بإستحقار ، وصلوا بيت أبو راكان ، نزلت سماهر بيتهم . زهو. بـِ همس لـِ سماهر : ما أبغىٰ أقعد لـِ حالي . سماهر ما سمعتها زين : معالسلامة . ونزلت وسكَّرت الباب . // ما أبي أحرق عليكـم