يا رب يا رسول الله يا فاطمة الزهراء يا علي كيف لم تريدو أن يتأذى الحسن والحسين من المفاضلة بينهما لكن كيف وجدتم حالهما بعدكم الحسن مسموم والحسين عطشان مذبوح
الألم صحوة القلب ،
.
.مضغة فهل ستلين ،
.
.سماه الرسول صلى الله عليه وسلم مضغة ،
. فإذا ماقسى يوما ،فهل سيلين ،
.
.البداية: 2025/04/25
.النهاية:
.
.بدأناها بسم الله وكلنا يقين بأننا موفقون بحمده عز وجل عسى الله أن يجعلنا ممن ننفع بأقلامنا أمتنا الاسلامية أجمع