ايرين شاب بسيط شجاع يعلق بين يدا الكونت ليفاي قائد عشيرة محاربي الحرية و الذي ينظر إلى إيرين بغيظ و نفور قائلاً: لست بحاجة إلى شخص آخر أكرهه في بيتي...... هذه الكلمات تصدم إيرين بشدة ليتبخر الإعجاب الذي كان يشعر به طوال حياته للبطل القوي قاتل الوحوش الغامضة آكلة لحوم البشر في الجزيرة...... لكن و لإنقاذ نفسه من القتل بسبب الثأر و لحماية صديقه الوحيد و كذلك للإنتقام لنفسه من الكونت ليفاي الذي خيب أمله يجبر على دخول عالم الكونت ليكتشف أسراراً لم تكن له في الحسبان و ليكتشف الحقيقة المفاجئة لوحوش الجزيرة و قاتلها......