احببت...شاذا؟!
  • Reads 1,164
  • Votes 47
  • Parts 9
  • Reads 1,164
  • Votes 47
  • Parts 9
Ongoing, First published Oct 26, 2016
انا ماريا بالسادسة عشر من عمري دائما أعتقد أن العمر مجرد رقم و ان الحب لأي شخص علي كوكب الأرض دائما القب كوكب الأرض بكوكب الحب دائما أتخيل الكرة الأرضية علي شكل قلب لا اعلم لماذا أحب الحب ولكن علي اي حال فأنا أحبه أعلم انني لم أرشد بعد ولكن انتظر هذا اليوم حقاا انتظر عند اتمامي الثامنعشر اعوااام يالهي لمجرد التخيل انني ساتمهم و ساتم ثمانية عشر أعوام علي قيد الحياة اشعر بسعادة غارمةةة 
حسنا انا فتاه مثل اي فتاه تحلم بفتي احلمها جميع من بمدرستي يلقبوني بجميلة و أحيانا مثيرة ولكني لا القي لهم اي لعنة حسنا ستقولون انني لست كبيرة كفاية لكي العن حسنا لكم ذلك 
اذهبوا للجحيم جميعا للجحيم الملعون أيتها الملاعين الذين بهذه الحياة الملعونة عليكم اللعنه الدائمة
All Rights Reserved
Sign up to add احببت...شاذا؟! to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عاصفة الهوى  cover
سواد الأثمد cover
جــــبروت ابــــي  cover
چمارة گلبي cover
الأشيب  cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
شيء من رصيف الدم  cover
رواية بعينيكِ أسير بقلمي شهد الشورى cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

80 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.