Story cover for طلاسم الموت by DaisyAlhashim
طلاسم الموت
  • WpView
    Reads 1,442
  • WpVote
    Votes 47
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 1,442
  • WpVote
    Votes 47
  • WpPart
    Parts 4
Complete, First published Oct 26, 2016
"في هذا العالم أشياء لا يمكنك أن تتخيلها أبداً..أشياء من الأفضل غض جل حواسك عنها"كان يتحدث بغموض لم يستوعبه عقلي الصغير الملئ بأحلام الأطفال البسيطة التي لايهمها سوى اللعب والنوم فسألته "أنا لا أفهم شيئاً أبتي ..فلتوضح لي الأمر"تنهد تنهيدة عميقة أحسست منها بإنزعاجه ربما فطن لما تفوه به وبإنه ماكان يجدر به الإفصاح عما لايجدر الإفصاح عنه لكن لامفر له من إصراري ..كان مقولته الأساسية "عندما تبدء بشئ لابد من إنهاءه وإلا حُشِرت مع زمرة الفاشلين"وأظنه لايريد أن يخالف مقولته ويظهر أمامي بمظهر المنافق فقال مستسلماً وقد لاحظت كيف إتسعت حدقتا عيناه السوداوان الباهتتان لتسري رعشة قوية داخل جسدي الهزيل إهتز بها قلبي الصغير الذي كان غافلاً تماماً عن عالم الكبار المرير،وكيف إرتجف فكه البارز الطويل محاولاً بجهد السماح لشفتاه المتيبستان بالكلام وأخيراًحاربً رجفان فكه وتسللت منه كلمات متقطعة لم أفهم منها سوى "إبتعد عنهم ..لا لاتتدخل أبداً في شؤونهم..أ.أرجوك. وإلا أرسلوا شياطينهم إليك..إح..إحذر..إحذرهم"هرشت رأسي محتاراً.كلمات غامضة أخرى هيجت حواسي وأفقدتني أعصابي.حاولت مجدداً إستيعاب ألغازه بسؤاله لكن عبثاً فقد كانت هذه آخر كلمات هذى بها أبي قبل موته..كلمات أشعلت فيّ نار الفضول لأكتشف حقيقتها.
#Thesigncontest3
All Rights Reserved
Sign up to add طلاسم الموت to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
monster Obsession by amiralktlone
16 parts Ongoing Mature
الحب كان شيء لايجب ان يشعر الوحوش به يصبحون شيطانين ان اصابتهم لعنته لونا كانت تعرف هذا عاشت وسط الوحوش طيله حياتها كانت وحشا مثلهم تربت لتكون ابنه اكثر الاوغاد رعبا بالعالم زعيم المافيا الاخطر بالبلاد لاشيء كان جميلا بحياتها لاشيء كان سليما بعقلها حتى قلبها كان ملعونا بعشق لاامل له عاءلتها كانت كيف تصف الامر كل شخص بها كان يحترق بجحيمه الخاص لكن جحيمها كان مختلفا اوه كم كان مختلف ليس لانها كان واقعه بحب محرم وليس لان الرجل الذي تعشقه كان شيطان بكل معنى للكلمه لا جحيهما كان انها وبدون ان تعرف وجدت نفسها محور هوس ل اكثر الوحوش رعبا في الكون احبته لكنها خافته اكثر كرهته كرهت كل ذره به مع ذلك لم تكن تستطيع التنفس بدونه وهو ياللهي هو كان يكره الهواء الذي تتنفسه لم يرد قتل احد بحياته كما اراد قتلها مع ذلك كان ليحرق الكون ان لمسها رجل غيره ان رمقها احد بنضره راغبه كان ليقتلع عيناه للنضر لما هو له كانت ملكه ليعذب ليلمس ليحرق وليكره ليس حبا ستكرهون مابينهما ستكرهونه وحتى انكم قد تكرهونها هي لانه في النهايه كما قلت من قبل لاشيء وانا اعني لاشيء سيكون جميلا ولطيفا بينهما
مطاردة الطرف الثالث في نهاية العالم by 07_nadin
24 parts Ongoing
بعد ان استيقضت في فيلم لنهاية العالم اصبح بمقدوري رؤية خيط القدر الذي يربط الاحباء. وخيط قدري ارتبط بالطرف الثالث الذي احب البطلة وكان كالعبد لها يفعل اي شيء لأجلها، سيخفي جرائمها ويتستر عليها، كان مهووسا بها.. لكنه لم يستطع التقدم اكثر... اعتبرته صديقا ورأت حياتها مع البطل. هذا الرجل لم يكن رحيما ولم يساعد احدا دون مقابل، حتى لو ارتبط قدري به لم اخطط للمطاردة او الاقتراب. فليفعل ما يفعله. * * * "انت تخليت عني" كان الصوت هامسا وصغيرا يكاد النسيم ان يكسره. تلك الاعين المشمشية باهتة واسفلها هالات سوداء و الجسد الصغير تعرض للعنف. شد قبضة يده وشعر بالحموض وغضب يتقارح بصدره، شيء ما لم يستطع فهم لما يشعر به يعصف بعقله. كان مضطربا الان بالكاد باعد بين شفتيه واخذ خطوة للأمام. "انا لم اتخلى عنك هوى يين" "انت تخليت عني" الصراخ الحاد الذي قاطعه جعله يجفل ويتيبس، ذلك الخيط الاحمر المهترئ الذي يربطها بدى انه شارف على الانقطاع قريبا...
كسر by 5___bg___5
10 parts Ongoing
لمسته جعلتني أرتجف و لم أستطع إبعاد عيني عنه، عندما هبطت عيناي على شفتيه. كنا قريبين جدا من بعضنا. أقرب من أي وقت مضى. أنا ، أردت أن أوقفه عن فعل أي شيء قد نندم عليه لاحقاً . ششش ، قال وهو يلمس شفتي بإصبعه السبابة بينما تلامس أنوفنا بعضها البعض. "هل وجدت ما كنت تبحثين عنه ؟" سأل بينما يمرر إبهامه على شفتي مما جعلني أشعر بالضعف في ركبتي. أومأت برأسي بهدوء وأنا أنظر إلى عينيه الملتصقتين بشفتي. "لا أطيق الانتظار لرؤيتك بهما، همس على شفتي قبل أن يقترب ويضع قبلة ناعمة على حافتها . أغمضت عيني وتنفست بصوت عال بسبب الشعور الذي كنت أشعر به . "لا استطيع الانتظار أكثر " قال بهدؤ وهو يبتعد بمسافة قليلة فهمست له"العقد". "اللعنة على هذا العقد"، انفجر وجذبني أقرب من خصري قبل أن . يضغط شفتيه على شفتي مرة أخرى .................................................... تواجه مارينا دينيس ، فتاة تبلغ من العمر 18 عامًا، مصاعب كثير بعد فقدان عائلتها المحبة بسبب حادث سيارة وبعد انتقالها من فرد إلى آخر من أفراد الأسرة، قررت البقاء مع عمتها الكبرى وعائلتها تحطمت توقعاتها للعيش معهم والالتحاق بكلية الطب وتحقيق احلامها بعد أن اكتشفت أن عمها وعمتها قد خططا لها زواجًا مرتبا، مع ابن الملياردير البالغ من العمر 25 عامًا، كريستين اليوس، الذي وعدها بأنه
صغيرتي ملكي وملكيتي by LyLyMohamed9
67 parts Ongoing Mature
في غرفة من غرف ذللك القصر الضخم تختبئ تحت ملاءة السرير وترتجف منه خوفا ورعبا رغم كونه امانها وملاكها الحارس الا أنها تخافه وبشدة خصوصا عند غضبه يصبح شيطانا لا يعرف الرحمة خصوصا عند الغضب وهاهيا تسمع صوت خطواته الغاضبة في القصر تدعو الله في سرها الا يجدها . ماهذا صوت خطواته توقفت هل ذهب هوووف زفرت في راحة أنه ذهب وفيما هي سعيدة بذهابه يفتح باب الغرفة على مصرعه بقوة ويصفع الباب مرة أخرى مغلقا وتسمع صوت فرقعة مفتاح باب اكثر من مرة لم تجرئ على رفع رأسها تحت غطاء ولا داعي لذالك لأنها تعلم أنه هوااا مسبقا ومن رائحتة عطره وايضا لا احديجرؤ على الاقتراب منها سواه :همممم صغيرتي يبدو أن انني دللتكي كثيرا لدرجة انكي فكرتي حبي لكي ضعفا رغم أنه تكلم معها بهدوء إلا أن هدوئه مخيف اكثر من غضبه وفجأة فجلت برعب بسبب سحب غطاء سرير من عليها رفعت راسها وياليتها لم تفعل وجدته ملتصقا بهها وعيناه كا جمرتين من اللهب المشتعل. :اووه صغيرتي حان وقت عقابكي بحري
madness شيطان علي انغام الموت    by warda-abdallah
33 parts Complete Mature
لا اتذكر ذلك اليوم جيداً اتذكر وجهه ملامحه الحاده وعينيه الفارغه ،يديه الصلبتين وجسده الذي احتواني كاللعبه الصغيره كان لازال شاباً يافعاً وانا كنتُ هشه لللغايه لم يسالني حتي ما اسمي ولا حتي من انا ....لا اتذكر اسمي كنتُ صغيره وضعيفه ادخلني سيارته بعد ان ابرح الاوغاد ضرباً كنت قد اختبئتُ في زاويه وانا اراه يضربهم بدون رحمه وعينيه كانت مُرعبه للغايه لم اري بهم سوي الفراغ فقط بعد ان انتهي منهم تقدم نحوي بهدوء وانا انكمشتُ خوفاً منه بقوه وعندما اقترب مني بهدوء مد يديه الصلبه ذات العروق البارزه رفع ذقني نظرت اليه بخوف وغرقت في بحر عينيه كان اوسم رجل اراه وسيم وجميل ظللتُ احدق به حتي حملني بهدوء شديد بين ذراعيه وادخلني سيارته كان قد انقذني من هؤلاء الاوغاد فقط انكمشتُ في حضنه ولم ارد تركه ابداً امر السائق ان يقود ثم غطيتُ في نومً عميق شعرتُ بالامان والدفء لم اكن اعرف اي شئ ،صغيره وضعيفه وادركتُ انه سيكون ملاكي الحارس تباً كم كنتُ غبيه ،تبًا كم كنت مُخطئه ...لم يكن به اي شئ جميل سوي خارجه ...وانا كنت صغيره للغايه لادرك الامر والان اصبحت اراه وضوح الشمس كان شيطاناً لعيناً لم ينطق كلمه واحده في حياته ...لم اسمع صوته الا نادراً جداً او يُهئ لي ذلك ....لان الكلمات الوحيده التي كان يُخرجها كانت تعريفاً لل
Crying under the moonlight by 46jiji_alfa
9 parts Ongoing
--- النبذة: (♕): "هيا صغيرتي، ناوليني يدكِ... لن نُهزم ما دام النور ينبض ويتوهّج في أعماقنا، وإن خنقنا الظلام." (♡): "كلا، لن أرحل. سأبقى هنا... حيث وعدني جدي أن لا أُترك. فالوعود حين تنكسر، لا تُسفك منها الدماء، بل تنزف بها الأرواح في صمتٍ موجِع." (♡): "جدي... حين تأخّرت، بدأ البرد يتسلل إلى أعماقي، وبدأت وحدتي تنهش أطراف قلبي. لقد اشتقت إليك كثيرًا." (♕): "جيليان... لقد غدوتِ لي كالأوكسجين، لا يُرى، لكن به تُكتب الحياة. لن أدع الظلال تلتهمكِ. ستأتين... شئتِ أم أبيتِ، فالهلاك وحده من يُنتظر، أما أنا... فلست الموت، بل النجاة." (♕): "تعالي، يا صغيرتي المدللة... دعي الظلام خلفك، وعودي إلى قصركِ، حيث الدفء يسكن بين ضلوعي. فليس الماضي سوى سجنٍ، وقد آن لكِ أن تحطّمي قيوده." --- ❝ليست حكاية جيليان وأندرو قصيدة غرام عابرة، بل هي ارتطام الكينونة بذاتها... معركة ضارية بين الضوء الذي يُقاوم السقوط، والظلام الذي يُغري بالاستسلام. فهل سينتصر كل منهما على ما بداخله... أم ستلتهمهما العتمة سويًّا؟❞ --- تنويه: الرواية تتخللها لحظات عشق عميقة الطابع، وقد تتجاوز حدود الوصف المعتاد. سيتم الإشارة بوضوح إلى تلك الفصول. ---
You may also like
Slide 1 of 10
قناص بغداد ( مهمة وطن ) cover
🔥هوس الإخوة مايكلسون لفتياتهمthe mania of maekelson brothers to thier girls🔥 cover
monster Obsession cover
سجينة الفاسد cover
مطاردة الطرف الثالث في نهاية العالم cover
كسر cover
صغيرتي ملكي وملكيتي cover
madness شيطان علي انغام الموت    cover
Crying under the moonlight cover
Mission {H.s} cover

قناص بغداد ( مهمة وطن )

71 parts Complete

صرت اهرول واباوع وراي شفت السيارة بدأت تستدير ناحيتي بمجرد ما يجي الضوء عليه انكشف أمامهم نجريت من ايدي وگعت على شخص ردت اصرخ سد حلگي حيل بعدها أجاني صوت مرعب يگول -اششش بس تتحركين تموتين كان اكو ضوء عاكس على ملامح وجه گدامي حسيت بسياره تعدتنا رفعت راسي اريد اشوف منو هذا الشخص اجت عيوني بعيونه مباشرة ارتعد جسمي خوف وسعت عيوني واني انظر الداخل عيونه معقولة هذا بشر مستحيل لحظات من التأمل بعدها ادركت ان الي گدامي مو من الانس ومستحيل يكون كذلك شجاعٌ قويٌ قناص مهيمنٌ في سطوتهِ ولاتَ حينِ مناص لا أحدَ يجرؤُ على المساسِ بقوانينهِ الخاصة ملامحهُ يعلوها الغرور تواضعهُ مخفيٌ بينَ السطور سنينه عجافْ دينهِ يدافْ شعورهُ يجافْ حبهُ يزافْ لهُ منْ كل شيءِ نصيب وهذا بأمرٍ الواحدِ المجيب #قناص بغداد بقلم: زينب علي ♥️