لعنة أحببتها .《A&J》
  • Reads 74,078
  • Votes 4,088
  • Parts 19
  • Reads 74,078
  • Votes 4,088
  • Parts 19
Complete, First published Oct 28, 2016
همس لها بصوت تعشقة جعل تنفسها غير منتظم" هل تؤمني بالحب ؟! ، اذا كنت فلا انصحك به ، إنه لاذع ، حامض يقشعر الأبدان ، الحب كأنه تعويض للنقص و مشبع بالآلام و الأَحزان إن لم تحزني و لم تتألمي قَط ، ابتعدي عنه  ..." .

بادلته الهمس بصوت واثق و هو قد عشقة سراً و قد جعله علانية في قلبه و في أسارير كيانه " لقد ذكرت سلبياته فقط التي لا تتساوى مع ايجابياته ، إن الحب ليس بتعويض للنقص .. الحب اكتمال روح و حياة ، لم لا تنظر للجانب المشرق من كل شئ ، أنا من انصحك به لعلهُ يُصلِح مِن روحك و ينقيها بعذوبته . " ثم اكملت بإبتسامة جانبية ماكرة أخفت سببها بمهارة " يبدو أنك قد جربته سابقاً . " .

... ... ...
 
تم الإنتهاء الحمدلله بتاريخ 14/3/2017
All Rights Reserved
Sign up to add لعنة أحببتها .《A&J》 to your library and receive updates
or
#165fantasy
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
The Dark Side  الجانب المظلم  cover
Hell camp[مخيم الجحيم] cover
|| The Masked Man || cover
العهود الكاذبة - false Vows   cover
العابثون في المافيا cover
مجنونة في بلاد المستذئبين  cover
ألفا القمر الأحمر ..Alpha Red Moon cover
Luke cover
My high school life [ Arabic Translation] cover
MY ANGEL (H.S) || مَلَاكِي ✔️ cover

The Dark Side الجانب المظلم

42 parts Complete

" امسكي بتلك السكين واطعنيه في قلبه " قال لي لانظر له " مستحيل .... لن افعل شيئا كهذا أبدا " أجبته " هذا قرارك اذن " قال لي وقبل أن أتحدث او افعل أي شئ قام باخراج قلبها لاصرخ بقوة و رأيت جثتها وهي تسقط فوق الارض " اذن ... هل ستقومين بفعلها ام لا ؟؟ لانه مازال لدي شئ صغير هنا بانتظارك " سألني وهو يمسك بليزا الصغيرة لأحرك رأسي بالنفي لا ... الطفلة ... لا ... " افعليها ... " سمعت صوت رفيقي " لا ... لا يمكنني... " قلت بين دموعي " افعليها حالا .... " قال رفيقي بصوت صارم " لا استطيع ..." قلت وانا أنفي برأسي وأحاول كبت شهقات بكائي " افعليها " صرخ بي رفيقي بقوة متزامنا مع صراخ الم الطفلة لأجد نفسي أمسكت السكين و طعنت رفيقي حقا " الان ... انتِ .... حقا ... رفيقة الألفا البارد .... احسنتِ ... رفيقتي الصغيرة ... " قال رفيقي قبل أن يغلق أعينه نهائيا لأصرخ بألم وحزن وبجنون ....