اختي الكبرى (مكتمله)
  • Reads 29,685
  • Votes 895
  • Parts 11
  • Reads 29,685
  • Votes 895
  • Parts 11
Complete, First published Oct 28, 2016
‏أحببتك بطريقتي المكبوته 
بخوفي و ذعري 
صراعاتي وأندفاعاتي 
بأنجرافي و أنهياري 
بثوراتي و هروبي و هروبي .. 
‏بوسواسي و قلقي 
بشكوكي و يقيني 
‏أحببتك دون أن ألتفت لك .. 
دون أن أحدق فيك كثيراً ولا أُقبلك ..
‏"أحببتك" دون أن أتفوه بها و لم أفعلها 
‏وكان يجيب عليك أن تسمعها و تراها.
All Rights Reserved
Sign up to add اختي الكبرى (مكتمله) to your library and receive updates
or
#69العراق
Content Guidelines
You may also like
احببتُ شَاذ by SaFwAnALB
13 parts Complete
#احببتُ_مثلي بِسم الله الرحمن الرحيم ﴿أَتَأْتُونَ الذُّكْرَانَ مِنَ الْعَالَمِينَ﴾ سورة الشعراء ﴿وَتَذَرُونَ مَا خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ عَادُونَ﴾ سورة الشعراء.... بدأت المثلية تنتشر رويدا رويداً في وطننا العربي الاسلامي وهذا الشيء محرم ، و انا ككاتب تجرأت على كتابة رواية تختص بهذا الموضوع ، هي رواية و قصة عادية و غريبة!! لا تخلى من الغموض والإثارة و التشويق و الاحداث ، ولكن سا اجابه هذه الظاهرة من خلال هذه الرواية بالكثير من المواقف!! اتمنى من القارئ ان لا يحكم قبل القراءة، فكرت كثيراً وترددت كثيرا ، عن هذا الموضوع ولكن الاخبار اليومية التي بدأنا نسمعها بشكل يومي عن مثليين اسلاميين و عرب!! هو من شجعني ان اكتب رواية عن هذا الموضوع💔 #القصة احداث غريبة، و صدمات ، لا احب ان اكتب وصف للرواية لكي لا احرق بعضاً من احداثها لذا ، سا اترككم مع الحلقات✅ احببتُ مثلي💘✅ مكتملة على صفحة روايات صفوان-Safwan Novels ، على الفيس بوك👇 https://www.facebook.com/SaFwAnALB18/ لايك و تعليق لتصل
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
تجبر أحفاد الــ دليم cover
برج السرطان cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
عشق أولاد الذوات cover
شيء من رصيف الدم  cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
احببتُ شَاذ cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
ترويض ملوك العشق cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

90 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.