الحشد الشعبي .العراقي.في ضل دخول الارهابيين إلى العراق من قبل بعض العملاء الخونه الذين سلمو العديد من محافضات العراق وأولها محافضه الموصل.في سنه 2014.هب رجال شجعان لبسو قلوبهم على دروعهم رجال اوفياء بفضل فتوى مباركه من احد اعضم المراجع العضام الا وهو..السيد علي الحسيني السيستاني ..ادام الله ضله الوارف ..وهاهم يسطرون اروع البطولات المملؤه بالتضحيات وقد سقو ارض العراق بدمائهم الزكيه الطاهره وهاهم العراقيين رغم انوف الحاقدين متكاتفين سويا يدا بيد كل الطوائف العراقيه ..الشيعه..السنه ..الكرد..الايزيديين..الصابئه الكلدان.....كل الشعب العراقي هب الى قتال الارهاب ودفاعا عن ارضهم ومقدساتهم وفي ضل هاذه التضحيات والانتصارات نسمع اصوات المتباكيين على الدواعش الانذال فنقول لكم ايها الكلاب لا يهمنا نباحكم واليوم لا تستطيعون لا انتم ولا اسيادكم ايقاف الانتصارات والتضحيات التي سطرها ابناء العراق الشرفاء الغيارى ...لكم مني تحيه ايها المقاتلون الابطال خادمكم محمد الكربلائي ...فداء لاحذيتكم ايها الشرفاء الميامين وحفضكم الله بعينه التي لاتنام والسلام عليكم ورحمه الله وبركاتهAll Rights Reserved
1 part