في هذا النوع بالذات ... المقياس الوحيد هو دقات القلب ! ... فإن شعرت بدغدغة لطيفة في انحاء جسمك ... وشعرت بضربات قلبك تتسارع ... هناك فقط متى يمكنني ان أقول ... اني فعلا قد وصلت الى رغبات نفسك .. و ما تهواه روحك الطيبة ... هناك فقط متى يمكنني ان أقول اني وصلت .. إلى ما يريده قلمي ... وما تنطق من اجله أناملي ... قصتي هي منطلق رحلة نحو الشعور ... هي كلمة خطت باللاشعور ... هي نوع اخر من حياة أخرى ... حياة تسمع فيها بلا اذان .. وترى فيها بلا عيون .. هي المكان الوحيد الذي يتكلم فيه القلب ويخرس به اللسان .. دع مشاعرك تدلك واترك حواسك دليلك للعدم .. فما ستقرأه لن يحكم عليه غير دقات يحتويها صدرك ... ^_^ أرجو ان تعجبكم قصتي مع تحياتي وئام @moualifon // مسابقة إعرف وأكتب لنوع القصة القصيرة الرومنسية //
4 parts