استجابة القدر
  • Reads 822
  • Votes 29
  • Parts 20
  • Reads 822
  • Votes 29
  • Parts 20
Complete, First published Nov 07, 2016
كلنا لدينا احلام و لكن احيانا ما يفرض علينا القدر بعض المتاعب و الصعاب، فإما ان نستسلم، و اما ان نواجه فلربما اعطانا القدر فرصة واحدة اخيرة.  ولكن لنكن متفقين فما بين الحلم و الواقع الم كبير. 

رواية تحكي عن عالم موازي اقتطف بعض ثماره و اثامه من عالمنا القميئ، تضاربت فيه شخصياته بين الشر و الخير في مواقف تكشف لك حقيقة النفس البشرية و مدى تاثير اقل العوامل فيها....

كل ما في هذه الرواية هو محض خيال لا يمت للواقع بصلة .....
All Rights Reserved
Sign up to add استجابة القدر to your library and receive updates
or
#331امل
Content Guidelines
You may also like
وتين آل بوربون 🖤 by marwatamourt
58 parts Ongoing
لا تحكموا عليَّ يا قراء... فالذي مررت به ليس بالأمر الهيّن، وما عرفته عن الحياة لا يُروى بسهولة. الكاتبة التي تخطُّ بقلمي تعرفني أكثر مما أعرف نفسي، وكأنها تسرق من داخلي كل سرٍّ أخفيته حتى عن نفسي. ينادونني... سانتينو بوربون. كنتُ يومًا ما سيدًا في عالمي، رجلًا يخشاه الجميع ويحسبون لخطواته ألف حساب. لكنّي الآن... لست سوى روحٍ تطاردها أشباح الماضي، وقلبٍ اختار الحب في زمنٍ يحرّم على أمثالي حتى أن يحلموا. لا تلوموني على حبي لها يا قراء، فأنا بذاتي لا أعلم كيف وقعتُ في حبها. كيف اخترقتني بوجودها؟ كيف جعلتني أؤمن بأن هناك شيئًا يستحق النقاء وسط هذا العالم المظلم؟ ميريا ليست مجرد اسم في حياتي، بل هي روحي التي استعادتني، ونبض قلبي الذي أيقظني من غفوتي الطويلة. لكنّ الحب يا قراء، ليس دائمًا رحيمًا. في قصتنا، كان الحب أشبه بحربٍ تُشعلها الأقدار، بين قلبٍ اختار الطريق الصعب، وعالمٍ يريد محونا معًا. لا تلوموني إن قاومت، لا تلوموني إن ضعفت، ولا تلوموني إن صارعت الجميع لأجلها. أنا لست مجنون...أنا فقط أعشق ميريا بجنون أي سرقة أو أي شيء مستعمل من روايتي سيتم التبليغ ع
You may also like
Slide 1 of 10
عَاصِفةُ الشِتَاء! cover
" أَحَبَتْني~ مُنْطَفِئاً "  cover
المنجمة  cover
اعتناق اسلام cover
الوعد cover
اولاد الحكم  cover
الميراث "المصير المُبهم" cover
وتين آل بوربون 🖤 cover
نفس عميق cover
لك يا ذا الجمال اليوسفي  cover

عَاصِفةُ الشِتَاء!

16 parts Complete

القيت اللحاف علي لأدعي النوم.. وفعلًا كانت دقائق حتى فتح الباب برقة، بهدوء، بسكون، كما يفعل ويليام!. بقي واقفًا قرب الباب لحظات قبل أن يغلقه.. تنفست الصعداء فعلًا لقد خرج!، لم أرده لن يأتي فهو سيعرف بالتأكيد أنني مستيقظة بطريقة أو بأخرى!.. لم أتحرك حتى أتأكد أنه لا مجال أن يعود للغر... لحظة لم تفوح رائحة الغرفة كويليام.. عطر رجالي هادئ وعود.. أيعقل أنه.. جفلت داخليًا عندما شعرت بيد تمسح على شعري.. رباه قلبي سيتوقف!.. أنا غاضبة بل شديدة الغضب منه وأكاد أقفز لأعانقه!.. مسح على شعري حتى توقفت يده على وجنتي لحظات ثم قبَّل جبيني!.. هذا الأحمق اللعين!.