Story cover for الجميلة التي ارسلها القمر by NargisSaras
الجميلة التي ارسلها القمر
  • WpView
    Reads 411
  • WpVote
    Votes 17
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 411
  • WpVote
    Votes 17
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Nov 17, 2016
وقعت على ارضٍ لم ارها من قبل فتحت عيناي واغمضتها مرةً اخرى... ماهذا المكان بحق السماء؟! لم انا هنا... حاولت التحليق لكنني لم استطع اختفت اجنحتي... ياللهي... هل انا احلم...
All Rights Reserved
Sign up to add الجميلة التي ارسلها القمر to your library and receive updates
or
#62اميره
Content Guidelines
You may also like
رحلة أحد عشر خريفاً  by Shadow000w
44 parts Complete
انظر إلى السماء الغائمة، وحيدة في ليل ساطع بسناء القمر، لم يتواجد سوى رجل غريب ذو عينين حمراوين ينظر إلي، تأتي الغيوم لتواري سناء القمر فتسطع عيناه الناريتين وسط الظلام، أزحف راكضة بين الزهور محاولة الهروب منه، كان سريعًا للغاية ويستطيع الإمساك بي في أي لحظة لكنه فضل إبقاء مسافة بيننا عمدًا، أطل القمر على إستحياء بين الغيوم ليرشق ظل الرجل الطويل على طول الطريق أمامي، كنت أركض وأركض رغم انقطاع أنفاسي، أتعثر تارة وأهرول بتفتور تارة أخرى؛ حتى لمحت من بعيد "محطة قطار" فركضت بسرعة نحوها رغم التعب الذي تغزى عليّ، توسلت إلى سيد المحطة أن يدير القطار عكس عقارب الساعة لتخطي هذا البُعد والعودة إلى بُعدي الطبيعي، فتح لي السيد البُعد، رأيت الرجل المطارد يتخطاني راكضاً وكأنه لا يراني! كنت أريد أن أطلق تنهيده معلنة نجاتي لكني لم أسعد جداً وطلبت على عجل من السيد أن يفتح عربة القطار، دلفت داخل العربة التي كانت عبارة عن غرفة حديدية صغيرة، خالية من الأشياء، دخلت العربة على عجل وعندما استدرت لأطمئن أن الباب محكم الإغلاق، تفاجأت بالرجل وهو ممسك بالباب على مصراعيه، والهواء القوي يتلاعب بشعره الطويل، وبشعري الذي بالكاد يصل أكتافي...
You may also like
Slide 1 of 10
رحلة أحد عشر خريفاً  cover
رأيتك صدفه ❤❤ cover
الباب الأخير: the final door cover
مملكة انطون  cover
من دمي وعذبتني cover
بيش في محكمة الجن / مكتملة cover
الحب الممنوع "The forbidden love" cover
قصة قصيرة: العالم من وجهة نظر cover
أيذل cover
For you cover

رحلة أحد عشر خريفاً

44 parts Complete

انظر إلى السماء الغائمة، وحيدة في ليل ساطع بسناء القمر، لم يتواجد سوى رجل غريب ذو عينين حمراوين ينظر إلي، تأتي الغيوم لتواري سناء القمر فتسطع عيناه الناريتين وسط الظلام، أزحف راكضة بين الزهور محاولة الهروب منه، كان سريعًا للغاية ويستطيع الإمساك بي في أي لحظة لكنه فضل إبقاء مسافة بيننا عمدًا، أطل القمر على إستحياء بين الغيوم ليرشق ظل الرجل الطويل على طول الطريق أمامي، كنت أركض وأركض رغم انقطاع أنفاسي، أتعثر تارة وأهرول بتفتور تارة أخرى؛ حتى لمحت من بعيد "محطة قطار" فركضت بسرعة نحوها رغم التعب الذي تغزى عليّ، توسلت إلى سيد المحطة أن يدير القطار عكس عقارب الساعة لتخطي هذا البُعد والعودة إلى بُعدي الطبيعي، فتح لي السيد البُعد، رأيت الرجل المطارد يتخطاني راكضاً وكأنه لا يراني! كنت أريد أن أطلق تنهيده معلنة نجاتي لكني لم أسعد جداً وطلبت على عجل من السيد أن يفتح عربة القطار، دلفت داخل العربة التي كانت عبارة عن غرفة حديدية صغيرة، خالية من الأشياء، دخلت العربة على عجل وعندما استدرت لأطمئن أن الباب محكم الإغلاق، تفاجأت بالرجل وهو ممسك بالباب على مصراعيه، والهواء القوي يتلاعب بشعره الطويل، وبشعري الذي بالكاد يصل أكتافي...