لا ازال هنا
  • Reads 2,020
  • Votes 112
  • Parts 12
  • Reads 2,020
  • Votes 112
  • Parts 12
Complete, First published Nov 18, 2016
شهرزاد فتاة عاشت وحيدة طوال حياتها ، استقر والديها في بيت جديد ، أين أصبحت تحس تغيرا في حياتها ... و قد زالت وحدتها ... فمن المسؤول عن هذا ؟! هل هي ذلك الطيف الذي لا يكاد يتركها ؟! او هذا مجرد ضرب من الخيال؟!
All Rights Reserved
Sign up to add لا ازال هنا to your library and receive updates
or
#470girl
Content Guidelines
You may also like
 كظلٍّ لكِ by saso_77
53 parts Complete
بعدما قالهُ هذا الغريبُ أمامي، صمتُّ لثوانٍِ أدير كلامه في عقلي، لكن شيءٌ ما لا يبدو طبيعياً، أو ربما أنا قد جننتُ رسمياً. لحظةً فقط .. أقالَ شبح؟ بجزءٍ من الثانية كنت قد دفعته بعيداً وصرخت بعُلو أركض للنافذة " لص! لصٌ اقتحم المنزل ساعدوني!!" ☯ ~~~~~ ☯ ↜" أستثقين؟" ↜" أنت يا هذا! اظهر حالاً وأخبرني بما فعلته!" ↜" إذاً، أفقدكِ عقلكِ؟" ↜ما حجم قدراته تحديداً؟ ↜" أتريدين مني الرحيل؟" ☯ 𝓉𝒽𝑒 𝓈𝑜𝓁𝒶𝓇 𝓈𝓎𝓈𝓉𝑒𝓂 𝓈𝒽𝑜𝓊𝓁𝒹 𝒷𝑒 𝓋𝒾𝑒𝓌𝑒𝒹 𝒶𝓈 𝑜𝓊𝓇 𝒷𝒶𝒸𝓀𝓎𝒶𝓇𝒹, 𝓃𝑜𝓉 𝒶𝓈 𝓈𝑜𝓂𝑒 𝓈𝑒𝓆𝓊𝑒𝓃𝒸𝑒 𝑜𝒻 𝒹𝑒𝓈𝓉𝒾𝓃𝒶𝓉𝒾𝑜𝓃𝓈 𝓉𝒽𝒶𝓉 𝓌𝑒 𝒹𝑜 𝑜𝓃𝑒 𝒶𝓉 𝒶 𝓉𝒾𝓂𝑒 لم أُدرك مدى غرقي بك سوى بعد أن شعرتُ بالحب يملأ كل خلية داخلي ويخرج ليفيض من عيناي نحوك. نهايةُ كونٍ رتيبة وقريبة، كيف للبشريّة أن تمنعها وتوقف حصاد مليارات الأرواح .. كيف؟ 1# في الفانتازيا ★»»» 1# في العاطفية ★»»» __ ✔ عزيزي القارئ، إن كنتَ تملك ولو القليل من التفكير بسرقة المحتوى، فأنصحكَ بدفع تلك الفكرة جانباً وسحقها والخروج من هنا بهدوء كما دخلت، شكراً.
You may also like
Slide 1 of 10
ألموت (8:00) cover
𝒗𝒊𝒐𝒍𝒆𝒕𝒂 || ڤــيــولــتــا cover
اجرام الليالي cover
Athens Rainfall  cover
المضاجعة 🔞 cover
 كظلٍّ لكِ cover
سارق البيتزا || Pizza Thief  cover
Deformed two-faced cover
لُغة الزهوُر. // شوُن مينديس cover
The Most Beautiful Thing cover

ألموت (8:00)

4 parts Ongoing

في لُج بحرٍ من الخوفِ مُبحرٌ والريح تعصف في صدري والظلام ينبتُ حول قلبي اغوص باعماق الاحلام واعود لمركبي المُتهالك الذي من غير شراعٍ ومجداف لقد بدءت اتأكل من شدة اليأس هُنا بدء عقلي يقوم بضوضاءٍ وتساؤلات كثيرة داخلي كيف يبدو العالم خارج قوقعتي؟ سؤالٍ مُبهم يقابلهُ جوابٍ ضئيل لاني لم اخرج منها من قبل وهذا يزعجني كوني كُلما حاولت الخروج اجدها تكبر اكثر يراودني فضول عن العالم الخارجي وهل سيلاحقني نفس الشعور؟ هل ساجد هذا الكوكب مُوحَش كما الآن؟ هل ستبقى تلك المقبره داخل عيني؟ هل ساكون قادره على تدفئة ذالك البرد الذي تسلل داخل احشائي؟ لا اعرف.. رُبما سيستحوذ الخوف داخلي يوماً ما واسير الى مهاوي الرَّدى لالقى حتفي قبل أَن اجد ردًا يرضيني