"بحق الجحيم م ..ماذا حدث للتو" سأل و هو يحدق بالحسناء الواقفة امامه بفاه مفتوح "هذه لعنة حبي لك "اجابت بهدوء و كأنها قد توقعت مسبقا ردة فعله "كيف للعنتك ان تكون نعيمي" اردف بعدما استوعب الامر بينما يده تسللت الى خصرها ليدفعها ضد صدره "هذه معجزة حبك "قالتها وهي رافعة راسها تتامل خضراوتيه و على وجهها ابتسامة رقيقة كافية لتفقده صوابه _________________ Started: 20/11/2016 جميع الحقوق محفوظة لي