بداية النهاية
  • Reads 5,653
  • Votes 897
  • Parts 23
  • Reads 5,653
  • Votes 897
  • Parts 23
Ongoing, First published Nov 21, 2016
شعور جميل عندما تحب ولكن أقولها من قلب ذاق ألم الحب، ومع كل هذا الألم يبقى شيء من هذا القلب معلق في متاهات الحب، وأقول عندما لا تعرف كيف تكون قوياً لمجابهة عواصف الحب لا تشغل نفسك به فإن طريقه سيكون صادم للبعض ومميت للآخرين، ستفقد أشياء كثيرة من شخصيتك مهما كنت قوياً، ستخضع وترضخ وانت گ الذي نوِّمَ مغناطيسيا، فيا من تقرأ أقدم هنا بعض أنواع جمال الحب وبعضاً من آلامه.... 
#شاب_التهمه_القدر
All Rights Reserved
Sign up to add بداية النهاية to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عاصفة الهوى  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
مكتوبة على إسمي  cover
جــــبروت ابــــي  cover
شيء من رصيف الدم  cover
رواية بعينيكِ أسير بقلمي شهد الشورى cover
چمارة گلبي cover
الأشيب  cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

81 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.