أحببت مُعالجي
  • Reads 9,742
  • Votes 182
  • Parts 27
  • Reads 9,742
  • Votes 182
  • Parts 27
Complete, First published Nov 27, 2016
Mature
جوليا آمرأة متزوجة بعمر 26 تعمل بيطرية في احد المستشفيات 
زوجها مدير عقاري السيد هاري   31سنة 
تعيش حياة سعيدة في زواجها وعملها رغم انه كانت هناك مسافة بينها وبينا هاري مؤخرا بسبب كثرة تنقله 
الا ان حياتها ستنقلب رأسا على عقب  عندما تكتشف الكذبة التي عاشتها كل تلك السنين 
لكن هناك دائما ذلك الملاك 
 .....
All Rights Reserved
Sign up to add أحببت مُعالجي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
Gray rainbow ...〰️ by Rodayna___22
80 parts Complete Mature
انها له ؟ كل شهيق و زفير تأخذه يكون بأمر منه . كل خطوه تخطيها ع قدمها الناعمه ستكون برضاته . كل ميلان لخصرها الزاني اثناء الرقص سيكون ملكهُ وان حدث غير ذلك فأنه اقسم ان يحولها الى رماد اسود متناثر ومتطاير في الهواء الطلق ذو النسمات المرحه هوسه بها جعله يقسم انه فور ايجادها سيقوم بأخذ روحها العزيزه بيده العاريه ! ما ابشع مصابهُ ! وماقبح هوسه الذي نمى في نظره واحده بل في ثانيه واحد توقفت الشمس خلالها عن احتضان القمر مُلئ قلبه سواداً وهو يتخيلها تتراقص ع صوت نغم صراخها اثناء تعذيبه لجسدها , اقسم بقوة سوطه السادي ع ان يجعل ابتسامتها حزينه مروعه وملوثه بأحمر شفاهها القاتم بلون دمائها ! سادي لعوب وقع في الحب فماذا تتوقع منه ؟ انه يستمر في التلاعب بها متحكماً بكل حواسها حتى روح ضميرها يضعها ع الحافه الخطره يهم برميها لكنه يتراجع فيسحبها داخل اضلاعه يستنشق رائحة الموت المنبعثه منها ثم يعاود رميها من جديد لكنه وبلحظة لعينه يجد نفسه ينتشل جسدها قبل ان يرتطم بالارض فيعاود احتضانها من جديد والاقسام من جديد بأنها اما تكون له او للموت .
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
𝑪𝒓𝒖𝒆𝒍 & 𝑩𝒐𝒍𝒅 || القاسي والجريئة cover
هي انتِ..{Walter،Eva}  cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover
خطئي أنا cover
تزوجت ملتحي🌻مكتملة🌻 cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
Gray rainbow ...〰️ cover
خاص جدا [قصة كاملة] cover
الأشيب  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

84 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.