حرب دون راء "مكتملة "
  • Reads 2,421
  • Votes 66
  • Parts 18
  • Reads 2,421
  • Votes 66
  • Parts 18
Ongoing, First published Nov 29, 2016
فوت .. كومنت للتفاعل 
رواية بعنوان :  حربٌ دون راء
الرواية الاولى للكاتبة المبتدئة : سميرة العديني 
رواية خيالية لأحداث نصفها  حقيقية 
والنصف الآخر من خيال الكاتبة 
بشخصيات خيالية أيضاً ..

     ****************************
      إن الحياة لن تقسو عليك ، إلا لتعلمك ..لتنتزع سواد شعرك .. وتعطيك ذاك الشيب المهيب بعد سنوات الألم والتجارب. 
      قد تبتسم لك الأقدار قد تحنو عليك الأيام ..
لكنها تُباغتك بأقدارٍ لم تكن في الحسبان ، تعصف الحياة بنا تارة وتُهدينا الفرح تارة اخرى .
       لا شئ يُهدم الروح
 كالحرب أو  مثلها ولكن دون راء .. ولن تجد في وقتها ما يخفف عنك كالصديق ،  يمد إليك قلبه قبل يديه ، يحتضن ضعفك  ،  يظهر للأخرين قوتك
و يتّحملك .. 
في اوقات أنت لا تقوى على تحمل ذاتك يبتسم لنا القدر ، يُهدينا ذلك الصديق ،   يضعه في طريقنا 
فيزهر الدرب.. 
 و إن شاء أخذه بعيداً  ..  لتعلم أن لا أحد يبقى للأبد.. 
 قف بمفردك 
إمسح دمعك بيديك 
وأخبر روحك المنهكة أن لا بأس 
    و أبتسم ..
ليست آلآم المخاض وحدها من تجعلك تدعو ( ليتني مِتُ قبل هذا وكنتُ نسياً منسياً )
هناك من المواقف والأحزان ترغمك على قولها ..
وتذكر أن السعادة الحقيقية والرآحة التامة فقط في الجنان .
                   ❤ الاهداء :
  أهدي هذه الرواية المتواضعة لذلك القلب الذي أحبّني قبل قدومي لهذه الحياة
All Rights Reserved
Sign up to add حرب دون راء quot;مكتملة quot; to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
الدهاء "العقول المربكة"  cover
خمار الضنى cover
بين قيودي cover
."مِدهَالك القَلب و مربَاعك ضُلوعي". cover
هوس الأشهم cover
ابناء الحسوم "شمسون" cover
عرس الدم والنار cover
وقار الغريب cover
في قصايد بهاج شامة رحاب cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover

الدهاء "العقول المربكة"

28 parts Ongoing

"بين العقول المُربكة أوامرٌ مُنتهكة" صوتاً يعجُ بالأوامر المُطيعة يصدأ صوت الاشارات وتسري فوقها كُل الكلمات.. رحلةٌ مُغلفة بالذكاء خليلها الدهاء عقلاٌ غريب لشخصاً مُريب يأتي كالكابوس العجيب .. تفسيرهُ أمرًا مُهيب .. رحلةٌ لكُل من يخوضها هنا الدهاء يطوفها .. قصة حقيقية بقلمي: ريتـَا