نعم عَدْن مرة أخرىٰ ، لأن الحرب لم ينتهي بعد. أنا و أمي لم نكن نريد أن نهبط البالون في مدينة عَدْن و لكن لم نكن نعلم أيضا بأن هذة الحدث سيغير حياتنا و يَقلبه رأساً علىٰ العقب ،،، و مَن أنا ! لا أظن بأني مستعدة لإخباركم بذلك حالياً، هل سمعتم كلامي ! قلت حالياً فقط . #الكاتبة_فيدان🐰🌸All Rights Reserved