"أقتربنا من الوصول ، لكن كان الجو ممتلئ برائحة الدخان و هناك ضوء أحمر في أخر المدى ، أسرعنا الخُطى لنرى مالقصة وكلي رجاء أن يكون جدي بخير .. وصلنا وكانت النيران تنهش كل شيء وهناك ظلال سوداء تحوم حوله ينادون بإسمي! سحبني أيمن بيدي و أختباءنا خلف شجرة قريبة منا.. شهد : أيمن من هؤلاء؟ أيمن : جنود الديف شهد : الديف؟؟ قاطعنا ضحك و صراخ الظلال السوداء وهم يسحبون جدي!"All Rights Reserved