بين الكفاح والحزن والفرح جاهده فتاه تبلغ من العمر ١٨ سنه موهبتها الرسم ، محاطه بالافكار السلبيه احيانًا وتائهة في اتخاذ بعض قرارات حياتها ، بعد مرور ١٢ سنه تحصل ال كثير من الاحداث فكيف تحقق طموحها رغم الصعاب وتغير نظرتها للحياه .
بعد غياب سنوات في الغربة، رجعت "رُبى الجاسر" لبيتٍ ما عاد يُشبه ذاكرتها.
رجعت لعائلة تخلّت عنها، لأبٍ نساها، ولأسرار مدفونة تحت هيبة اسم "الجاسر".
لكن رجعتها ما كانت رجعة حنين...
كانت رجعة محامية تعرف القانون، وتفهم اللعب، وتحمل في قلبها حساب مؤجّل
رواية عن وجع الماضي، وقوة المواجهة، ولعبة باردة تخوضها امرأة ما ترضى تنكسر مرتين