ُكنْتُ مَا أزالُ يافعاً مُهتاجاً للإطلاع، ليِناً اتَشكلُ كالصَلصَال، عِندما َت عرفتُ لأول مرةٍ على هوسيِ المُستقبلي، مَنزلُ الاوراقِ والكتبِ وكُلُ ماهو عَتِّيقْ. - رواية مكتملة - 182# في العاطفية 21/4/2018All Rights Reserved