كانت ليلى تطلب مني الا انظر إليها عندما تنام.. كانت تعتقد أن تقاطيع وجهها تكون صادقة عندما تفقد التحكم بها.. وهي لا تريد أن أعرف شعورها الحقيقي تجاهي.. تخاف أن أصبح مغرورة. ---- رواية جريئة، ال (+18) لم تكتب عبثاً الأفكار ناقدة بحتة، ناقدة للأديان وللعادات البشرية والعربية خصوصاً، العديد من الأوهام البشرية ستُكذب بحدة. أن لم تكن متقبل للأراء حول دينك أو تفكيرك أو ميولك يفضل الا تدخل وتشتم، أو أنقد بإحترام. الرواية مثلية (علاقات من ذات الجنس) #1 in lesbiansAll Rights Reserved