Story cover for المرأه by nFuncky
المرأه
  • WpView
    Reads 16
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 16
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Dec 26, 2016
كان رجلاً عجوزاً جالسا مع ابن له يبلغ 
من العمر 25 سنة في القطار 
وبدا الكثير من البهجة والفضول على
وجه ابنه الشاب الذي كان يجلس بجانب النافذة .، 
أخرج الشاب يديه من النافذة وشعر
بمرور الهواء وصرخ بصوت عالي:
" أبي أُنظر جميع الأشجار تسير ورائنا !
فتبسم الرجل العجوز متماشياً مع فرحة إبنه 
وكان يجلس بجانبهم زوجان يستمعون إلى
ما يدور من حديث بين الأب وابنه ، 
وشعروا بقليل من الإحراج فكيف يتصرف شاب في عمر 25 سنة كالطفل !
وفجأة صرخ الشاب مرة أخرى:
" أبي !! أُنظر إلى البركة وما فيها من حيوانات ، أنظر الغيوم تسير مع القطار".. 
وإستمر تعجب الزوجين من حديث
الشاب مرة أخرى !
ثم بدأ هطول الامطار، وقطرات الماء 
تتساقط على يد الشاب ، الذي إمتلأ 
وجهه بالسعادة وصرخ مرة أخرى:
" أبي إنها تمطر، والماء لمس يدي، أُنظر يا أبي" 
وفي هذه اللحظة لم يستطع الزوجان 
السكوت وسألوا الرجل العجوز:
" لماذا لا تقوم بزيارة الطبيب والحصول 
على علاج لإبنك؟"
هنا إبتسم الرجل العجوز وقال:
" إننا قادمون الآن من المستشفى
حيث أن إبني قد أصبح بصيراً لأول
مرة في حياته"

‫جد مؤلم
لا تحكم على تصرفات الآخرين
قبل معرفة الأسباب
All Rights Reserved
Sign up to add المرأه to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
صراع الآلام  by Ashwaqbel
14 parts Ongoing Mature
في صميم الحياة، تتشابك أقدارٌ تحمل في طياتها ألوانًا من الفقد والحب والخيانة. هنا، تبدأ حكايتنا مع طفلٍ في السابعة من عمره، استقبلته الحياة بعبءٍ ثقيل لم يكن له فيه ذنب. فبينما كان هو باكورة فرحة لوالديه، تحوّل ميلاده إلى ذكرى موجعة، إذ أخذ معه أغلى ما يملك الأب، زوجته ورفيقة دربه. منذ تلك اللحظة، خيّم الحزن على روح الأب، وأصبح وجه ابنه تذكيرًا دائمًا بفقدانه، ظلًا يلاحقه أينما ذهب. وهكذا، نشأ الصغير مكروهًا دون أن يفهم، يتوق إلى نظرة حنان أو كلمة طيبة من والده، لكنه لم يجد سوى جفاء وبرود يزداد يومًا بعد يوم، ليثقل على قلبه الصغير ويشعره بوحدة قاسية. وسط هذه العتمة، كان يجد الطفل بعض الدفء والسعادة في وجود إخوته، وفي أعماقه، كان لا يزال يأمل في كسر الحاجز الجليدي الذي بناه والده حول قلبه. رغم كل محاولاته التقرب، كانت جهوده تتبخر أمام قسوة الأب الصامتة، وتتفاقم لديه مشاعر الفراغ والوحدة. لكن القدر كان يخفي منعطفًا مؤلمًا آخر. فبينما كان العم يحتل مكانة خاصة في قلب باسل الصغير، يراه سندًا وأمانًا، ويثق به أكثر من أي شخص آخر، كانت براثن الحقد والجشع تتسلل إلى قلب الأخ الأكبر. وفي لحظة غادرة، ينقلب الأخ على أخيه، ليصبح باسل ضحية لمؤامرة بشعة. ليُختطف الطفل البريء على يد عمه، الذي استغل حبه وثق
عمياء by tasnivaa
32 parts Complete
اشتدا المطر يتساقط علي زجاج السياره يتحرك بينما كانت المساحات تعمل بلا توقف لتحسين الرؤية المحدودة اظلمت السماء لتصبح اكثر قتامه عما قبل مسك عجله القياده بيدين ثابتتين يدقق بالطريق حيث كانت الرؤيه محدوده بسبب كثافت المطر ازاح خصلات شعره من علي عينيه اغلق عينيه يستمتع بصوت المطر و صوت الإطارات الملامسة للطريق المبتل كان بـ السياره الجو ملئ بالهدوء و الترقب ضغط علي البنزين ليزيد من سرعه السياره تزحلقت السياره فالته من يده منعطفه خارج الطريق ممسك عجله القياده بسرعه محاوله السيطره عليها اندفع صوت الفرامل الصاغب مع ارتفاع ضربات قلب " آسر " في لحظه غير متوقعه ظهرت فتاه بالطريق لم تتمكن السياره من التوقف بسبب الأرض المبتله ارتفع جسد الفتاه للاعلي مع صرخه مكتومه ممزوجه بصوت الفرامل الحاد قبل أن تسقط علي الأرض بعنف هدأ صوت المحرك تدريجيأ و عم المكان صمت ثقيل لا يكسره سوا صوت المطر المستمر الروايه السادسه
احياني عشقه - علا فائق by olafaek
9 parts Complete
" اقتباس " فتح لها الباب ذاك البغيض، والد ابنتها ومغتصبها فتراجعت عائشة خطوتين وقد ارتجف سائر جسدها بخوف منه وارتفع صوت انفاسها ولكن نظرت للداخل وجمعت ما تبقى من قوتها ودفعته جانبًا ودخلت قائلة: -بنتي، انا عايزة بنتي. اقتحمت عائشة غرفة العجوز التي كانت فيها منذ ساعات عندما سلمته ابنتها وقالت: -انا عايزة بنتي، هي فين. كان واقفًا ينظر من نافذة غرفته ويدخن سيجارة بهدوء مستفز ونظر لها بجانب عينه وقال: -بنت مين؟ اقتربت من العجوز ونظرت له بجنون وقالت وهي تضرب نفسها بحسرة: -بنتي انا، بنتي اللي امنتك عليها، فين بنتي؟ في تلك اللحظة دخل ابنه واغلق الباب خلفه كما امره والده قبل قليل، فتوترت عائشة وتراجعت كلما اقترب منها ولكن حاصرها في زاوية وقام بتكبيل ذراعيها بذراعيه للخلف فصرخت وهي تحاول الافلات منه ولكن بلا جدوى. اقترب منها العجوز ونفث دخان سجائره في وجهها وقال باستحقار: -انا قولتلك ايه، قولتلك كان لازم تجيلي من البداية عشان اعمل اللازم بس ملحوقة صح، وانا عملت اللازم يا عائشة، خلصتك من بنتك اللي كانت هتبقى وصمة عار في حياتك طول عمرك. ازدادت حركات عائشة عنفًا وصرخت حتى برزت عروق عنقها بشكل واضح واحمر وجهها وقالت: -بنتي، حيــاة، بنتي فين، عملت في بنتي ايه، هاتولي بنتي، بنتي حصلها ايه. ا
عندما يعشق الرجل  by Raniaelbostany
25 parts Complete
كان العمل كل حياته لتدلف هي لعمله فتنير قلبه ويكتشف أن في الحياة متعة أخرى متعلقة بها ..وهي فقط أما هي فكانت تحارب في سبيل الصمود ليأتي هو ويترأس زمام أمور قلبها ويجعلها تستسلم كان قوي أو هكذا يظن لم يتخيل أنه يوجد إمرأة تجعله يهتز لتظهر هي وتقلب حياته رأسا على عقب لتجعل قلبه يعلن التمرد عليه أما هي فكانت ممتلئة بالجراح ليصبح لها الداء والدواء . حارب الفروق الموانع من أجل الوصول إليها لتستسلم معلنا عشقها له . رومانسية إجتماعية درامية عندما يعشق الرجل يقدم كل ما لديه من أجل معشوقته . قصة بين القلوب تعبر عن قوة المشاعر حارب والدته من أجلها فالفروق الإجتماعية كانت عائق ليكتشف في نهاية المطاف أن والدته ما هي إلا قاتلة . وضعه القدر أمامها ليصبح زوجها بين ليلة وضحاها وتبدأ حياتهم تنير دربهم بالعشق حادث كان سبب جمعهم سويا ليصبح كل حياتها ومن أجل أن تظل معه كذبت أكبر كذبة بحياتها. كبر الصغار وكبر عشقهم ليمشوا نفس الطريق الذي سلكه من قبلهم آبائهم وأمهاتهم.
شئ من الندم لكاتبة هند صابر by AyaMostaffa
60 parts Complete Mature
وضعت سعاد يديها على اذنيها و هي مصدومة مما يحدث امامها و اجهشت جميلة بالبكاء و هم يهشمون الزجاج و يرمون بالكراسي و ادوات المطبخ............... خفض شعلان بصره و امينة احاطت كتفي ابنتها المفزوعة قائلة: "لا تخافي" و تعالت اصوات الصراخ و البكاء في الشارع من افعال اولئك المرتزقة بمنازلهم الذي لايملكون سواها و الكل يطلب الرحمة و العفو... تساقطت دموع سعاد و هي تنظر الى الاشياء المتناثرة امامهم و قد حطموا كل الاجهزة البسيطة التي لديهم و زجاج كل النوافذ. ربت شعلان على كتفها قائلا بضعف: "لا بأس المهم ان يذهبوا دون ان يتعرضوا لنا" بعد حوالي ساعة من احداث الفوضى العارمة و صل المحرض على كل هذا الاعتداء و سمعوا انه ذهب لزيارة اولئك الناس اصحاب المنازل المحطمة و عندما وصل الى بيتهم و اراد الدخول امر شعلان امينة ان تذهب ببناتها الى الحجرة و تسترهن. سمعوا صوت ذلك الشاب الذي يدعى داغر و هو يقول لشعلان بنبرة تحقيق: "اين مجاهد؟" اجاب شعلان بمنتهى الاذعان: "يا سيدي انه في المدينة الان" داغر و بحدة: "في المدينة؟........... لا بأس....... و ما هذا الذي بيدك ايها العجوز؟" شعلان و بسرعة: "انه خدش بسيط حدث لي اثناء العمل" سعاد و بهمس: "لماذا اخفى امر الاصابة؟....... عليه ان يعلم ما يحدث للناس بسبب اعمالهم و شغبهم" امينة و بشحوب: "اسكتي.......... ا
Countdown/العدّ التنازلي  by with852
11 parts Complete
لم يكن سوى ضحيةٍ لزواجٍ فاشل بين والدين لم يعرفا شيء عن العواطف . . دُفع إلى خمسةٍ وعشرين عامًا من العيش بين الإهمال والقسوة، بين الوحدة والظلام، . طفلٌ لم يُرِد أكثر من حضنٍ صادق، أو نظرةٍ مهتمة، أو حتى سؤالٍ عابر عن حاله. . كبر وهو يحاول إصلاح ما لم يفسده، يحاول أن يكون الابن المثالي في روايةٍ لم يختر فصولها، أن يُرى، أن يُعترف بجهده، أن يسمع من والده جملةً واحدة: "أنا فخور بك." . فعل كل ما بوسعه ليكون مرئيًا في عيني رجلٍ كان دائمًا غائبًا، ظنّ أن الحب يُنتزع، وأن العطف يُستحق بالإنجاز. . لكنه أدرك بعد فوات الأوان، . أن العطف لا يُطلب، والحب لا يُتسوَّل، وأن ما يُمنح بعد رجاء، لا يُسمى حبًا، بل شفقة مغلفة بكلماتٍ دافئةٍ لا تدفئ. . ومع ذلك، جاء هذا الإدراك متأخرًا... جاء حين بدأت أيامه ترحل ببطء، حين صار يعدّ الليالي بدلًا من الأحلام، حين بات يندم - لا على ما فعله - بل على كل ما تمنى فعله وخاف، خوفًا من خذلان أبٍ لم يكن يتوقع منه شيئًا في الأصل. --- " المرض في مراحله المتأخرة ، انا اسف في حالتك لا يوجد علاج ". . تحدث الطبيب بنبرة ثقيلة وخلع نظارته واضعها جانب ، ونظر للشاب امامه ..لم يكن الشاب خائفاً ،ولم يظهر الذعر او الخوف من حقيقة ان العد التنازلي قد بدأ بالفعل لانهاء حياته . . " برأيك ، كم ت
ما يخبئه القدر ... للكاتبة ميمونة الحمد by ShaimaaGonna
39 parts Complete
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة ممنوع النقل والاقتباس دخل لمكان الحفل فاليوم تكريم ابنه ابتسم على كلمة ابنه لقد أصبح عمره الآن سبع سنوات وقد تفوق بالصف الأول الابتدائي وها اليوم تكريمه لم يصدق عندما طلبت منه والدته القدوم لأجل الطفل فحمزة يريد والده بهذا اليوم حقا بحثت عيناه عنها ولكن هل سيعرفها لم يرها منذ سنين لقد تجاهلته حقا وحرمته من العودة للوطن ست سنوات سهلة على اللسان ولكنها صعبة جدا عليهم وخصوصا عليها وفجأة رأى طفله يصرخ لأجله ويركض ناحيته _ بابي كنت أعلم أنك ستأتي _ وهل لي أن أضيع يوما كهذا بني _ أريدك بجانبي عندما يذاع اسمي ليرى الجميع أن لي أب أحزنه ما سمع فهذا أول مرة يراه على الواقع منذ ان كان بعمر السنة كان يريد سؤاله عن والدته ولكن كيف سيشرح للطفل أنه لا يعرف شكل زوجته ابتسم بسخرية على ما حل به زوجته التي لا يعرفها هو حقا لا يعرفها وقفت بجانبه فتاة أقل ما يقال عنها جميلة بل خلابة لو لم يكن متزوج لأقسم لن يغادر القاعة إلا وأنها زوجته.......... أراد أن يتعرف بها _ لو سمحتي نظرت له لتأسره بعينيها ذات اللون الغريب والخيالي كان قلبه ينبض بقوة لا يعلم ما حدث له بمجرد أن استدارت له _ أنا والد ذاك الطفل وأنتي من ابتسمت له ولم تقل سوى: أهلا وسهلا ولكنها تقدمت ناحية المنصة ووقفت بين طفله وطفل آ
حياتي ظلام وجيتك نورها by N7_ne9
16 parts Complete Mature
الشخصيات : عائلة ابو عبدالعزيز الاب فهد يملك قلب حنون واطيب منه مافيه صبور ويحب الخير لعياله ولا يرد لهم طلب متقاعد عمره 57 الام عائشه طيبه وتحب عيالها فيها مرض الضغط والسكر ربة منزل عمرها 54 عبدالعزيز رجال وسيع صدر و مبستم دايم بس بعض الاحيان ينفس ويكره العالم كله يشتغل بمحل صغير عمره 43 سعد وهو الشخص اللي بالعايله يفوز ب اكثر واحد يحب الخير لجميع الخلق ومبتسم ومتفائل رغم ظروفه اللي تكسر الظهر كان يعلم اللي حوله وش معنه الصبر وطيب وحنون يشتغل مهندس معماري ومتزوج وعنده بنت وولد توأم وبنت عمره 41 علي هذا عاد كوميدي العايله مع انه متزوج وعنده بنت وولد بس مو واضح عليه انه ابو من جنانه وطريقة كلامه مع اهله يشتغل عسكري عمره ٣٨ احمد هذا اصغر اخوانه واهداء واحد بالعايله عصبي شوي ولحد ينرفزه لانه يطلع كلام يزعل ف العايله م يحبونه يعصب يشتغل حارس امن في احد المستشفيات الخاصه عمره ٢٥ اميره هذي الاخت الكبيره واللي تتفوق عليهم بالهداوه والرزانه والتفكير المنطقي والكل ياخذ رايها لانه مهم ويحترمونها ويقدرونها وتحب اهلها وهم فوق الكل عندها تشتغل بمستشفى عام عمرها 37 امل هذي الملسونه والكوميديه من بعد علي والعايله يحبونهم لما يجتمعون مع بعض لانهم يوسعون الصدر حنونه وتشتغل بمستشفى عام بس مو نفس المستشفى
You may also like
Slide 1 of 10
صراع الآلام  cover
نوفيلا .. لماذا عدت  cover
عمياء cover
احياني عشقه - علا فائق cover
مغتربه في ظل اليتم cover
عندما يعشق الرجل  cover
شئ من الندم لكاتبة هند صابر cover
Countdown/العدّ التنازلي  cover
ما يخبئه القدر ... للكاتبة ميمونة الحمد cover
حياتي ظلام وجيتك نورها cover

صراع الآلام

14 parts Ongoing Mature

في صميم الحياة، تتشابك أقدارٌ تحمل في طياتها ألوانًا من الفقد والحب والخيانة. هنا، تبدأ حكايتنا مع طفلٍ في السابعة من عمره، استقبلته الحياة بعبءٍ ثقيل لم يكن له فيه ذنب. فبينما كان هو باكورة فرحة لوالديه، تحوّل ميلاده إلى ذكرى موجعة، إذ أخذ معه أغلى ما يملك الأب، زوجته ورفيقة دربه. منذ تلك اللحظة، خيّم الحزن على روح الأب، وأصبح وجه ابنه تذكيرًا دائمًا بفقدانه، ظلًا يلاحقه أينما ذهب. وهكذا، نشأ الصغير مكروهًا دون أن يفهم، يتوق إلى نظرة حنان أو كلمة طيبة من والده، لكنه لم يجد سوى جفاء وبرود يزداد يومًا بعد يوم، ليثقل على قلبه الصغير ويشعره بوحدة قاسية. وسط هذه العتمة، كان يجد الطفل بعض الدفء والسعادة في وجود إخوته، وفي أعماقه، كان لا يزال يأمل في كسر الحاجز الجليدي الذي بناه والده حول قلبه. رغم كل محاولاته التقرب، كانت جهوده تتبخر أمام قسوة الأب الصامتة، وتتفاقم لديه مشاعر الفراغ والوحدة. لكن القدر كان يخفي منعطفًا مؤلمًا آخر. فبينما كان العم يحتل مكانة خاصة في قلب باسل الصغير، يراه سندًا وأمانًا، ويثق به أكثر من أي شخص آخر، كانت براثن الحقد والجشع تتسلل إلى قلب الأخ الأكبر. وفي لحظة غادرة، ينقلب الأخ على أخيه، ليصبح باسل ضحية لمؤامرة بشعة. ليُختطف الطفل البريء على يد عمه، الذي استغل حبه وثق