الحبر الأبيض
  • LECTURAS 1,771
  • Votos 236
  • Partes 3
  • LECTURAS 1,771
  • Votos 236
  • Partes 3
Concluida, Has publicado dic 27, 2016
ارسمُ بِقلمِي عَلى السَّمَاءِ والفَضاءِ الوَاسِعْ ، بِالحِبرِ الابَيَّضِ الممزوجِ بِدمُوعِ القَمَــرْ

مِنْ أجَلِ الذِينَ يَنظُرونَ إِلىَ النُجُومِ و يَتَمَّنُــونْ !
إِلىَ النُجُومِ الذِينَ يَسَتمِعُونْ - والأَحَــلاَمِ التِي يَتِمُ الرَدَ عَليَّهَا. 

[ كُلَ مَا تَستَطِيعُ تَخَّيُلَهُ هوَ حَقِيقِــيْ ]

- بابلو بيكاسو -

# فائزة بالمرتبة الرابعة في مسابقة " آليس "

© جميع الحقوق محفوظة، لا احلل النسخ او الاقتباس ♡
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir الحبر الأبيض a tu biblioteca y recibir actualizaciones
or
#7drawing
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
Exceptional - إَسْـتِثْـنــــائِـي de ayyla__
42 Partes Concluida
-قَيد التعدِيل- كَـان كَلوحةٍ مُبهِرةٍ بتفاصِيلِها ،و كَـانت رسّامةً تجْذِبهـا التّفاصِيل إقْتربَ منها بِبُرود، و عيْناه كجليدٍ ديسمبرَ مُردفًا "أنتي كغَيرِكِ لذَلك، إبقي بعيدة عن صغيري" لتشعر بضَيق أنفاسها ، إرتِعاش أناملها ، كان خطِرًا بالنسبة لها، تَعتريها مشاعرْ لم تفقَها مع أحدٍ غيْره، شعورٌ يجْعلها تُريد الغَرق في عيْنيه، أن تَْحوِي نفسَها في أحضَانه، كانَت غبِية لتشعُر بهذا بينَما يهدِدُها بالإبتعادِ عنْه كُل شَيءٍ حَوله كان إسْتثْنائيًا لهـا، التّناقُض الذي يتّلبَسُها بِقُربهِ كَيف أنّها تمسّكت بقَلبِه النّافِر ،كيْف أنّها أدْمَنت بُرودَه،غُموضَه وَلمَساتُه فبَعدَما دخَلتْ حياتَه كمُعلمةً لإبْنِه، أتْقنَت هيّ فنّ الحُب و تغَيَرتْ هوَ نَظرتُه للنّسَاء "إيفان كارتر و نتاليا غرين " في رواية إستثنائي للكاتبة آيلا جميع الحقوق محفوظة © لا احلل الاقتباس او السرقة 2# في عاطِفة 2# في إثارة #1 in ROMANTIC #2 in ROMANCE #1 in COLD #1 in FEELINGS #1 in DRAWING
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
ضلع | Rib cover
Once +18 ∆ VK cover
لا تقرأ هذا الكتاب |+٠٠|. cover
B̶L̶A̶C̶K̶ & W̶H̶I̶T̶E̶ | Seungjin ✓ cover
CAMERA | JEON JUNGKOOK cover
Lingerie Wardrobe | Jk cover
MY DRAWING || رڛــوُمـْـْْـْآتـٌـٌٌـي cover
Exceptional - إَسْـتِثْـنــــائِـي cover
BLAITE  cover
Idk ... cover

ضلع | Rib

5 Partes Concluida

يجلسُ أمامَ البركَة وحيدًا ، مُسندًا ذقنه لركبتيه الضّئيلتين ، تائة التّفكير ، يتيم الحيلة ، يسترجعُ أمورًا عدّة : كصوتِها عندما قالتْ «يصنعُكِ من الدّاخل!» ، كمقلتيها اللّامعة بالدّموع ، و كوجههِ المُشاح بفظاظة!