مُقدمه ! "بيكهيِون أسمَع أنا لا أُحبك رُبما ، كُنت تسليه لي فقط؟ لدي شَخص أُحبه مُسبقاً لذا آسف هل نُصبح أصدقاء فقط؟؟". تَلك صدمَه وقعت ع مسامع بيكهيِون "أ-أنتظر ، تعنِي أني كُنت لعبتك؟ " "لا أعلمَ رُبما لذا .." لم يُكمل حديثه وقَد بيكهيون فر هارباً منه ويمسكَ شهقاته لكِ لا يلفت أنتباه من حَوله . أن تَكون لُعبه بينا أحدهّم وأن تكوَن شخص بريئ لا يعلم شيء ذلك الألم لوحِده ، الحُب أن تُحافظ على من تَحب لا أن تطعنه وتَجعله يبكي ، الحُب شيء لا يفهمه الكثيرون -بيِون بيكهيون.