
فـي واقـعـنا الـمـر.. كـانت هـنا احـداثـ روايـتـي.. حـكت ما بـيـنا سـطورها عـن قـساوة الـحـياه والـلـم الفـقد ومـرارة الـظلـم الـتي عـاشهـا ابـطالنا.. فـ اغـلب ما سيـكتـب مـن الـواقـع فـ مـن مـعاناتـها عـاشـت فتـاه لا تـملك سـند فـمـن كـان يجـب انـ يـكون سـندها ظـلمـها ولكنـ جـميلتنا سـ تستمر لانـها تـعلم بـان بـعد كـل حـزن فـرحВсе права сохранены