احببتك لآخر نفس 😖
  • Reads 5,562
  • Votes 91
  • Parts 8
  • Reads 5,562
  • Votes 91
  • Parts 8
Ongoing, First published Jan 12, 2017
كنت اعيش  حياة بسيطة لاتهمني سوا دراستي و مستقبلي كانت طموحاتي واحلامي كثيرة لم اكن افكر بالحب ولكن كنت اتمنى ان يحبني شخص ما .
كان الكل يعتبرني الطفلة الذكية ويحسدوني على حبي للدراسة فبرغم من كل المشاكل التي واجهتني بقيت صامدة ولم اجعل غيرتهم تفقدني املي بالحياة وابتسامتي كانوا يفكروني من دون مشاعر ويستغربون ان تكلمت عن الحب او اعجابي بأي شخص لكن بالمقابل كان هناك الكتير من الناس يحبونني لطيبة قلبي وبساطتي بكل حياتي احببت شخص واحد لكن سرعان ما نسيته بسبب شخص  كان سبب بوجعي و بفرحي
All Rights Reserved
Sign up to add احببتك لآخر نفس 😖 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
عشق أولاد الذوات cover
أسطورة آصرة العزايـزة  cover
مكتوبة على إسمي  cover
ترويض ملوك العشق cover
الاربعيني cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
شيء من رصيف الدم  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

84 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.