[ اجمـل ضـياع فـى اقـبـح غـابـة ]
تـتـعـجـبــون ؟ مـن حـقـكـم !
تعالو لِتَستَمِعو ا الى قصتى وسََتتَعَجَبُون
اكثر !
ان اتوه فى غابة و اصبح سعيدا
اخاصم اصدقائى فاحبهم اكثر
اتذكر ان دراجتى معطلة فاضحك
يا الله ! هل اصبتُ بالجنون ؟
نتفق على ان الدراجات وسيلة لصفاء
الذهن وإصلاح للبدن لذا تتكرر اسفارنا الى العديد من الاماكن البعيدة او القريبة لعدة أغراض .....
ولكن هل سيكون للغابة راى اخر ؟
ولم للمشكلة الصغيرة فعل كبير ؟
:السلام عليكم اخوتى في الله 👋
_تابع القرائة ستعجبك القصة باذن الله ............
في قلب صراع عائلي معقّد ومشحون بالأسرار والمشاعر المتناقضة، تقف العلاقة بين فارس ويوسف كأعمدة متشابكة، تحمل أعباء الماضي وآلام الحاضر.
فارس، الرجل القوي والبارد الذي خذلته الحياة وأفقدته الثقة بكل من حوله، يُجبر على مواجهة حقيقة أنه يشارك أخاه الأصغر يوسف برباط الدم. لكن هذا الرباط ليس كافيًا ليبني جسرًا بين القلوب المكسورة.
يوسف، الشاب الذي يتم خذلانه من اقرب الناس إليه ،يجد في فارس أخًا كان يظن أنه الأمان الذي افتقده. لكن ما يبدأ بأمل وحنين يتحول إلى ألم وخيبة.
هذه قصة عن العائلة، الخيانة، الأمل، والمواجهة مع الذات. إنها رحلة لاكتشاف ما يعنيه أن تكون أخًا، رغم كل شيء ،عن الحاجة إلى مواجهة الماضي لتحقيق السلام، متسائلة: هل يمكن للجراح أن تُشفى أم أن آثارها ستظل عالقة للأبد!؟.