شما و هزاع
  • Reads 30,633
  • Votes 373
  • Parts 30
Sign up to add شما و هزاع to your library and receive updates
or
#12خليجية
Content Guidelines
You may also like
سديمُ عشق "ثلجٌ ونار"(الجزء الثاني من سلسلة حكايات الحب والقدر)  (قيد المراجعة) by maimahfouz5
88 parts Complete
نظرت في عينيه اللتين أخبرتاها بصدقه .. هي تعرف هذا .. تعرف أن ما فعلته قديماً قضى على كل أملٍ لديها لتحصل يوماً على مغفرته .. لكنّها لا تبحث عن المغفرة وحتماً لن تركع لتطلبها .. قاومت تأوهاً كاد يغادر شفتيها وأصابعه تنغرس في ذراعيها بقسوة، لكنّها فشلت حين دفعها لتصطدم بالحائط بقوة جعلتها تتأوه بألم، ليحاصرها من جديد وهو يميل ليهمس في أذنها _"مرحباً بكِ في جحيمي (إيف)" حدقت في عينيه للحظات دون أن تسمح للصراع داخلها أن ينعكس في عينيها ورفعت يديها تضع إحداها فوق قلبه برقة مغوية والأخرى لامست بها خده واستمتعت برؤية العتمة تغزو عينيه لتميل نحو رقبته تسمح لعطرها أن يغزو أنفاسه دون رحمة وهمست بإغواءٍ تعرف أنه قادرٌ على أن يطيح بأعتى الرجال عن قدميه _"سبق واحترقت في جحيمك من قبل (آدم) .. الآن .. من يدري" شعرت بجسده يتشنج تحت لمستها لتتسع ابتسامتها وهي تلمس تأثيرها عليه وقطعت جملتها بعبث لتحرك وجهها وترفع نفسها قليلاً على أطراف أصابعها وتلف ذراعيها حول عنقه وتحركت شفتاها بتعذيب فوق لحيته القصيرة حتى توقفت أمام شفتيه ونظرت لعمق عينيه بتحدٍ وهمست _"من يدري .. أينا سيحترق في جحيم الآخر حبيبي؟" ********
You may also like
Slide 1 of 20
رواية غــرور رجل وأنثى عنيدة • مكتملة •  cover
مأساة طفولتي ****وهموم شبابي  cover
روايه : انتبه لقلبك لا ياخذه احد غيري cover
روايه : فتنت به بمجرد نظره الجزء الأول cover
لمحت بشفتيها دماء موتي  cover
أنتقام بِدوي cover
شلة مخطوفات  cover
يوم جديد للعشق cover
الأشيب  cover
روايه اين ابي ؟! cover
حـب مـن دون اعـتـراف.. cover
رواية بعينيكِ أسير بقلمي شهد الشورى cover
لأجل امي اصبحت خادمه cover
ضلمني كل من حولي  cover
سديمُ عشق "ثلجٌ ونار"(الجزء الثاني من سلسلة حكايات الحب والقدر)  (قيد المراجعة) cover
روايه قلوب متوحشه cover
دمعة على خد القمر (رواية  جديدة) cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
قصة أمل ومطلق... cover
هجير قلبي عندك أسير رومنسيه خليجية cover

رواية غــرور رجل وأنثى عنيدة • مكتملة •

57 parts Complete

تزوجها مجبراً فأقسم أن لا يقترب منها حتى تمر المدة التي في عقد الطلاق... فهل سيغير رأيه بعدما يعيش مع هذه العنيدة الجميلة؟! رواية خليجية (عُمانية) .. بقلمي أنا (كراميل)