زواج مدبر يتحول إلى حب
  • Reads 128,469
  • Votes 4,608
  • Parts 11
  • Reads 128,469
  • Votes 4,608
  • Parts 11
Ongoing, First published Jan 18, 2017
توزي فتاة جميلة عمرها20سنة تجبر على الزواج من ابن صديق والدها والذي يدعى باجيمن ، معلومة هي اتحب الطبيعة

جيمن فتى منحرف ومغرور عمره21سنة يجبر على الزواج كي لايخسر املاك والده

الشخصيات الثانوية

السيد كيم والد جيمن
السيدة كيم والدة جيمن

السيد ران والد توزي
السيدة ران والدة توزي
All Rights Reserved
Sign up to add زواج مدبر يتحول إلى حب to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
BIKER. by xxatina
36 parts Complete
في سباقٍ لا نهاية له، وجدتُكِ النهاية التي لا أريد الوصول إليها. جي هون رجل قد انسلخ عن مستنقع الفساد، تاركًا خلفه ظلالاً لا تزال تطارده. دراجته النارية، رفيقته الوحيدة، ملاذه الوحيد من الذاكرة التي تأبى النسيان، ومن ذنوبٍ عالقة في دخان الأيام الماضية. لم يكن يبحث عن غدٍ، بل كان يهرب من الأمس، ومن نفسه. ثم هنَاك إيلاي، الفتاة البكماء التي يحمل صمتها أكثر مما قد تحمله الكلمات. خلف وجهها البريء، تخبئ حياةً تعيشها تحت جناح الليل؛ حياة السرعة والمخاطر، حيث لا رحمة تسود ولا قوانين تُكبح. عندما تقاطعت مساراتهما، لم يكن اللقاء عادياً. كان أشبه بشرارةٍ أشعلت حريقاً لا يمكن إخماده. كلاهما كان يهرب، وكلاهما كان يقاتل، لكن الطريق الذي جمعهما ليس مجرد دربٍ من الإسفلت... بل سباق ضد الماضي الذي يثقل أكتافهما، وضد الخوف الذي يكمم أحلامهما. وفي قلب هذا الصراع، كان الحب ينتظر ليس كوعد بالخلاص، بل كنارٍ جديدة، أخطر من أي شيء عرفاه. فكيف للقلوب الهاربة أن تجد في الحب ملاذاً، إن كان هو أيضاً أحد أعدائها؟ .☆. "ليس كل سباقٍ ينتهي بخط النهاية. بعض السباقات تبدأ حيث يظن الجميع أنها انتهت." .☆. "الحب والسرعة يشبهان النار. إن اقتربتَ أكثر مما يجب، احترقتَ. وإن ابتعدتَ أكثر مما يلزم، تجمدت." ═════════════
You may also like
Slide 1 of 10
تجبر الرماد ( الجزء الثاني)  cover
BIKER. cover
دٍفُـوٌء أّلَسِـنِيِّنِ  cover
اختار المهووس cover
امنيه في ظلام الليل  cover
راقِصُّ البـاليه || 𝐓.𝐊 cover
انا واختي توام cover
The kind of love | Tk⁺¹⁸ cover
جوانب مظلمة cover
I'm not perfect  cover

تجبر الرماد ( الجزء الثاني)

23 parts Ongoing

قصة مشوقة بقلمي المتواضع ـ فاطمة الشمري 🫂🤍