زنزانة سجن معتقل هي قيود تمنع الحرية و تؤرق مضجع الذين خلف اسوارها قصص و روايات و حكايات الآلام و احزان و آهات أنين يقبع في جدار القلوب عندما تسمع لهم تجزم ان بعضهم مظلومون كما قيل ( يامافي السجن مظاليم ) ولا نذهب بعيدا فسيدنا يوسف عليه السلام قد اختار الحبس حتي ينجو من كيد امرأة العزيز حيث قال عليه السلام ( قال ربي السجن احب الي مما يدعونني اليه ) وهكذا في كل زمان و مكان آلاف الحكايات التي تروي خلف قضبان من حديد.
٠
٠
رواية زنزانتي هي قصة شاب عشق امرأة حتي الثمالة بعدها يصدم بواقع
مرير من واقع حياتها حيناها فضل العيش خلف القضبان
روايتي تجمع بين الحب الالم الغدر و الانكسار والكبرياء لكن دايما أقول خلف بعض الآلام خيوط رفيعة من الجمال و لا يدرك معناها الا من آمن بها بطلة الرواية فتاة ذات جمال لها شخصية قوية و جريئة عشقت رجل لكن بصمت هل من الممكن ان يتغير ويتحول هذا العشق لشخص اخر ؟
هو المغرور نصف وزنه كبرياء والنصف الآخر قصة لايفهمها العقول الصغيره،بحر متلاطم من الأفكار لا يبحر فيه السطحيون ، متمرد ولا يعجبه شى
،.بل متفرد مختلف لايرضيه اى ذوووق
هي المزاجيّه المحكوم عليها بالفهم الخاطئ دوماً ، المتهمه بالغرور ، تداوي نفسها ذاتياً ولا تلجأُ لأحد حين تشعر بالحزن.. حتى وقعت في شباك المتجبر، حاولت الدفاع عن نفسها، فاستخدمت ضده جميع أساليب الانثى الطاغية