ليلى فتاة خانتها الصداقة و قلبت حياتها . فما كان من ردة فعل ابيها سوى انه زوجها لابن صديقه . توفي الاب و قسم الصديق باليمين ان ابنه لن يفارق ابنة صديقه . فتحارب ليلى لتبرئة نفسها و تسعى الى طلاقها لتذهب الى باريس و تعيش حياة اخرى ....All Rights Reserved