Story cover for  المليونيرة المشردة by salim_el_hayek
المليونيرة المشردة
  • WpView
    LECTURES 895
  • WpVote
    Votes 71
  • WpPart
    Parties 4
  • WpView
    LECTURES 895
  • WpVote
    Votes 71
  • WpPart
    Parties 4
Terminé, Publié initialement janv. 26, 2017
أنا البنت التي دخلة السجون و نامت في الشوارع و و التي عاشة اصعب ايام حياتها و في نفس الوقة انا هي المليونيرة
Tous Droits Réservés
Inscrivez-vous pour ajouter المليونيرة المشردة à votre bibliothèque et recevoir les mises à jour
ou
Directives de Contenu
Vous aimerez aussi
كريات الدم السمراء , écrit par zhalalshrefe
69 chapitres En cours d'écriture
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
Vous aimerez aussi
Slide 1 of 10
وادي الدهر  cover
عناد لـ رُوح cover
𝐎𝐁𝐒𝐂𝐄𝐍𝐄 cover
قباد "عقدة ذنب"  cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
خلخال الغجر  cover
كريات الدم السمراء  cover
الزقاق الغربي  cover
احفاد عمران  cover
خيط الدم cover

وادي الدهر

35 chapitres En cours d'écriture

وطريقي ما طريقي؟ أطويل أم قصير؟ هل انا أصعد أم اهبط فيه وأغور؟ انا السائر في الدرب؟ أم الدرب يسير؟ أم كلانا واقف والدهر يجري؟ لستُ أدري . رواية حقيقيه بقلمي انا الكاتبة زهراء نجم