في هاذ العالم لكل شخص سواء كبير او صغير تفكير يسبب له السهو بعالم آخر....
بكيف ومتى ولما وهل وأين....تأخذه فكرا او أفكار الاااف الأفكار..
..
واتكلم لكم اليوم في قصتي هذه عن..فتاة اسمها ..(هانا)¤
..
هيه وحيدة وغير وحيدة تبلغ من العمر 10 سنوات لديها أخت واحدة اكبر منها..وجدة وجد
ليس لديها ابوان فقد ماتا في حادث في أول سفرة لهما بعيد زواجهما ...
فأصبحت هانا تفكر بهذه الطريقه كيف اخترت حياتي ..ومتى يجب اني اختار عودة والديي ...
ولما رحلا....وهل يجب عله كل شخص يموت ان يذهب للابد؟؟؟؟؟؟؟؟
فخرجت هانا من غرفتها للارجوحه في الحديقه ☺وهي شاردة الذهن كأنها بعالم آخر .......وتتكلم معى نفسها ....
فوصلت للارجوحه ..وجلست عليها وبقت تتأرجح ..فجاء وقت الغداء ونادتها ...جدتها..(هانا.يا هانا)*
لكن كانت هانا الجميله في عالمها الخاص بالتفكير بالمجهول..،...
فخرجت الجدة وهيه تنادي لكن لا تجيب عليها هانا ...فقالت الجده👵:أيتها الفتاة ألم أكن اناديك .
فااستيقضت هانا من أحلامها اليقضه وتفكيرها فقالت😞:ياجدتي اسفه لم أكن أسمعك ..
فإجابتها الجده:حسنا حسنا لم يحدث شي هيه فالتاتي معي قد جهزت طعام الغداء .😍فقالت الفتاة:اوووو😁حسنا لأني جائعه جدا😶🙈
فجلست العائلة عله المائدة وبدئوا بالأكل فانتبهت الجده 😕:عله هانا😑بأنها تأكل ببطأ
وهي
هل تعرف ما هو شريان الحياة؟!!.......
لا.......ما هو شريان الحياة يا أبي؟!!.......
امممم..... إنه الشريان الذي ينقل الدماء المغذى بالأوكسجين من القلب إلى كل نقطة في الجسم...........يعني اذا انقطع مات ذاك الإنسان فوراً........ هل فهمت؟!!.......
أجل أبي.....ذاك الشريان هو السبب في بقاء الإنسان حياً!!!......و أنا لا أستطيع أن أعيش دونك!........إذن أنت هو شريان حياتي بابا!!!........
رجعتلكم بقصة جديدة.......هتناقش قضية اجتماعية إن شاء الله هتنتبهوا ليها في أحداث الرواية..........
هتكون بطابع جديد بعيداً عن الروايتين التانيين.......
فيها كتيييييييييييير من المشاعر إن شاء الله هتنال إعجابكم..........
الفكرة فكرتي الخاصة و لم أقم بالاقتباس من اي رواية أو فكرة أخرى و أي تشابه بين روايتي و أي رواية تانية ده مجرد صدفة و بس.........
طبعاً قصة لا تمد للعلاقات المحرمة بأي صلة.......
علاقة أبوية نقية.......