إغتصبتني عائلتي
  • Reads 36,022
  • Votes 547
  • Parts 11
  • Reads 36,022
  • Votes 547
  • Parts 11
Complete, First published Feb 07, 2017
Mature
مذكرات فتاة لم تبلغ الثامنة عشر بعد .. قصة حقيقية حدثت لي ، أردت كسر العجز  بأن أوصل صوتي الى الناس جميعا ، رغم بساطة كلماتي ،، أنا لم أدقق في لغة ما كتبت بل لم أعد قراءتها حتى .. لا يهمني إن كانت مليئة بالأخطاء أم لا  .. أريد من الجميع أن يمتلكوا قلب أبي معي ليحسوا بنبضي قليلا بدل التركيز على الشكليات الخارجية للرواية .
All Rights Reserved
Sign up to add إغتصبتني عائلتي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
غزل جنسي by daddymazen0007
9 parts Ongoing
كانت ولازالت معضلة لحرفي ، تقف أمامها السطور في خشوع ، تتوارى الحروف خجلاً ، تُقبِّل كفي الكلمات ثلاثاً ألا أجازف وأكتب عنها !! ربما هناك أنثى تضاجع حروفَي على سريرها ، ولا ترتوي حتى يصيبَها البلل فتشهقَ بإسمي ، وتنجب مني قبيلة عطش ، قالت إحداهن عندما أقرأ نَثْرك ، أبدأ بإزالة كل ما ارتديه لهفتاً لك ، وإحتراماً لكلماتك التي تكتبها من أجل النساء ، ‏ فاتنتي تُفتَن بِحروفي حين أقصدها ، ألم تعلم أن تلك الحروف تَتباكى من أجلها، وتقول اُكتبنِي لها اُكتبنِي لها !! ما أنا إلا ساعي بريد ، أحمل الرسائل إليها من صندوق ذاكرتي الممتلئ بالعشق من أجلها، فكل ركن من اركان حروفي يشتاق إليها، قبلي الحرف الذي يروق لك يا مُسكرتي ، فأنا وأنتِ قبله عشق عالقة علي شفاه الكلمات ، فحتى الحروف في وجودك تسعى لتنال قبلة !! حين تراسلني تلك الفاتنة، كأن لحروفها روح و لها صـوت و مخلوقة من حرير فكلما قرائتها ذهب عقلي وأرتجف نبضي، ‏ثمان وعشرين حرفاً ، لا تكفيني لتغطية بوصة واحدة من مساحات أنوثتكِ ، فبعض النساء حتى وإن حاولن إخفاء مفاتنها ، سترى الجمال و الأنوثة فيها تتسرب منها كما تتسرب الماء من ثقوب المُنخل .
You may also like
Slide 1 of 10
غزل جنسي cover
مهووس بعربية cover
رواية غوثهم يا صبر ايوب الجزءالثاني cover
شيء ما بيننا cover
HIM & I cover
بداية دخولي عالم الانحراف  cover
اسرار البنات🤫❤ cover
♛صور ومنوعات♛ cover
صور اكسو cover
فى قبضة الفهد  الجزء الاول والتانى﴿الكاتبة/جنات﴾ cover

غزل جنسي

9 parts Ongoing

كانت ولازالت معضلة لحرفي ، تقف أمامها السطور في خشوع ، تتوارى الحروف خجلاً ، تُقبِّل كفي الكلمات ثلاثاً ألا أجازف وأكتب عنها !! ربما هناك أنثى تضاجع حروفَي على سريرها ، ولا ترتوي حتى يصيبَها البلل فتشهقَ بإسمي ، وتنجب مني قبيلة عطش ، قالت إحداهن عندما أقرأ نَثْرك ، أبدأ بإزالة كل ما ارتديه لهفتاً لك ، وإحتراماً لكلماتك التي تكتبها من أجل النساء ، ‏ فاتنتي تُفتَن بِحروفي حين أقصدها ، ألم تعلم أن تلك الحروف تَتباكى من أجلها، وتقول اُكتبنِي لها اُكتبنِي لها !! ما أنا إلا ساعي بريد ، أحمل الرسائل إليها من صندوق ذاكرتي الممتلئ بالعشق من أجلها، فكل ركن من اركان حروفي يشتاق إليها، قبلي الحرف الذي يروق لك يا مُسكرتي ، فأنا وأنتِ قبله عشق عالقة علي شفاه الكلمات ، فحتى الحروف في وجودك تسعى لتنال قبلة !! حين تراسلني تلك الفاتنة، كأن لحروفها روح و لها صـوت و مخلوقة من حرير فكلما قرائتها ذهب عقلي وأرتجف نبضي، ‏ثمان وعشرين حرفاً ، لا تكفيني لتغطية بوصة واحدة من مساحات أنوثتكِ ، فبعض النساء حتى وإن حاولن إخفاء مفاتنها ، سترى الجمال و الأنوثة فيها تتسرب منها كما تتسرب الماء من ثقوب المُنخل .