نتمنّى دائِماً ذاك الحُب النقي ، تِلكَ المشاعِر الطاهِره ، والصفاءِ المُشع بِتلكَ الأعيُن المُحبه ، ونغفلُ عن الشخص الذي سيحمِل تِلكَ الصِفات ، لا نُنكِر أنّا أحببنا ووقعنا بِذاتِ الحُفرة ، لكِن نكتشِفُ فيما بعد أنّا كُنا مُولعونَ بالحُبِ نفسه أكثرُ مِن الشخص الشريك . بعضُنا هكذا ، لكِن لا يعني ذلِك أنّا نُدرِج تحت ق ائِمة 'حمقى الحُب' بل هُناكَ دائِماً فُرصة لتسوية الأمُورِ برويه .All Rights Reserved
1 part