1004
  • Reads 816
  • Votes 107
  • Parts 4
  • Reads 816
  • Votes 107
  • Parts 4
Complete, First published Feb 09, 2017
"1004" يوم واحد فقط ,, 
  تغيرت حياتى اجمع خلال يوم واحد فقط ,,  لم اتخيل يوما ان يصبح الامر هكذا ,لم اتخيل ان ينتهى بى الامر عاجزا بذلك الشكل  اصبحت اقصى احلامى ان امتلك آله زمن ! لعلى استعيد تلك اللحظات القصيره ! هل يمكننا استعاده ما نريده حقا .. لقد عاد من قبل ما ظننت انه قد فقد للأبد .. فلا بأس مع يوم واحد اليس كذلك .. ؟؟! طويت صفحات مذكراتى .. 
  لن اكتب اكثر من ذلك .. تلك هى النهايه .. سأخطها بنفسى قبل ان يفرضها على قدرى ..
  سأرسم بنفسى ذلك الطريق الى الخلاص .. 
  تأملت خطوطي الزرقاء التى تكبل رسغي .. كيف لا يزال ينبض هذا القلب و كأن شيئا لم يحدث !!!  من قبل لم ادرك كيف يمكن للمرء ان يستخدم شيئا حادا و يلمس به تلك الخطوط الزرقاء ليجعلها تفرغ ما بداخلها من غضب و سخط ..  هل يفعلون ذلك و هم متأكدون ان الامر سيؤلم و لكن الخلاص لابد منه ؟؟
  ام ان النهايه لن تتغير .. حتى لو انتهيت انا !
All Rights Reserved
Sign up to add 1004 to your library and receive updates
or
#25سوبر
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
سواد الأثمد cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
شيء من رصيف الدم  cover
على قمة الحكيم ( الجزء الثاني )  cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover
مكتوبة على إسمي  cover
عاصفة الهوى  cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
الأشيب  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

84 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.