كان حياتها.. سبب شعورها بالرغبه في البقاء.. كان الهواء بداخل رئتيها... اعتادت وجوده.. شعرت بالإطمئنان.. لم تتوقع ذهابه..... ذَهـب.. فأصبحت شخصاً آخر.. لم تتوقع ان تكون ما أصبحت عليه.. فقد كان لغيابه دوراً كبيراً في ما هي عليه الآن...All Rights Reserved